ضرب برشلونة بقوة, مؤكدا أن الفريق الكبير يبقى كبيرا رغم كل الظروف, فسحق مضيفه ريال مايوركا على ملعب سون مويكس برباعية قابلها هدف شرف, وذلك في إطار المرحلة الحادية عشرة من الدوري الإسباني لكرة القدم لموسم 2006-2007.
افتتح الأيسلندي إيدور غوديانسون مسلسل الأهداف في الدقيقة 41, وضاعف اللاعب نفسه النتيجة في الدقيقة 58, قبل أن يقلص فيكتور كاستاو النتيجة في الدقيقة 69, وبعدها رفع أندرياس إنيستا غلة البرشا إلى ثلاثة في الدقيقة 85 قبل أن يختم سانتياغو إزكويرو المهرجان في الدقيقة 90.
شهدت بداية المباراة في الشوط الأول تفوقا نسبيا في الأداء لأصحاب الأرض الذين كانت لهم أفضلية في السيطرة وفي تهديد مرمى البرشا, ببعض الكرات العرضية الخطرة, التي أجبرت فيكتور فالديس على التدخل أكثر من مرة, علما أن تلك العرضيات تركزت من الجهة اليمنى (اليسرى للبرشا) التي يتولاها دفاعيا الهولندي جيوفاني فان برونكهورست, الذي عجز أكثر من مرة في إيقاف رفعات الأرجنتيني ايباغازا.
وبرز بشكل لافت في صفوف مايوركا, "المزعج" الأرجنتيني ماكسي لوبيز الذي قدم شوطا ممتازا صال وجال فيه ولحق كل الكرات التي لعبت له, حتى الصعبة منها, مما وضع الخط الخلفي للكاتالونيين تحت الضغط طيلة الوقت.
من جهة الضيف, الذي تعاني صفوفه من غيابات بالجملة, لم يقدم عرضا مقنعا يليق به, حتى أنه عجز عن تهديد مرمى مضيفه, القوي جدا دفاعيا والعقيم هجوميا في الدوري, وكان رونالدينيو الحاضر الغائب الأبرز معظم الشوط الأول حتى انه كان عبئا في بعض الأحيان نتيجة عدم قيامه بالمجهود المطلوب , مقابل تحركات يسارية تُحسب للأيسلندي إيدور غوديانسون, الساعي لفرض نفسه, لكن نقصتها المساندة اللازمة.
وما عاب البرشا عدم تفعيل اللعب على الأطراف وإصرارهم على الاختراق, عبر اللمسة الواحدة السريعة, من الوسط الهجومي لمنطقة مايوركا الذي نجح لاعبوه في إقفال المنافذ بصورة جيدة, وعلى هذا الأساس لم يتم الاستفادة من إمكانيات النفاثة الفرنسي لودوفيك جولي الجناح الأيمن.
والغريب في هذه المباراة أن الفرصة الأولى الحقيقية لم تأت إلا بعد 34 دقيقة, ومن كرة ثابتة ركنية, للضيف ارتقى لها لاعب الوسط البرازيلي تياغو موتا مصوبا رأسية فيها من القوة, وكأنها لُعبت بالقدم, لكن ردة فعل ممتازة, لها كل التقدير, من الحارس أنطونيو براتس أنقذت الموقف بمساعدة المتابعة الدفاعية.
استثارت هذه الفرصة أعصاب ونفوس لاعبي مايوركا, فسارعوا في الرد, رافضين تمادي البرشا قبل دقيقتين, وهو ضيفهم, فكان للاعب الوسط اليوناني أنغليس باسناس صاروخية من حوالي ثلاثين مترا, أجبرت فيكتور فالديس حارس البرشا, على التفوق على نفسه كي تبقى شباكه نظيفة.
وقبل نهاية الشوط الأول بأربع دقائق وقع مدافعو مايوركا في المحظور, حيث لا مكان للرحمة أمام الكبار, حتى لو كانوا نياما, إذ وصلت الكرة إلى ديكو عبر رونالدينيو على مشارف المنطقة, فلم يتردد الأخير بلعب أرضية سحرية من لمسة واحدة إلى الأيسلندي غوديانسون الذي كسر مصيدة التسلل وتجاوز حارس المرمى بمهارة, لتهلل بعدها جماهير كاتالونيا احتفالا بالتقدم.
دخل رجال فرانك ريكارد الشوط الثاني وفي نيتهم حسم الأمور بهدف مبكر يريحون به أعصابهم, محاولين استغلال الوقع النفسي لهدف التقدم كونه أتى مع نهاية الوقت الأول, وكان لهم ما أرادوا بعد ثلاث عشرة دقيقة من البداية, وبأسلوب تكتيكي مشابه إلى حد ما للإصابة الأولى, إذ مرر لاعب الوسط أندرياس إنيستا أرضية للمتخصص في كسر مصيدات التسلل, الثعلب الايسلندي غوديانسون, الذي يُحسب له فضل كبير في الهدفين نتيجة حسن تمركزه بمساواة آخر مدافع, وانطلاقه في اللحظة المناسبة نحو المرمى, ونجح اللاعب الأشقر (غوديانسون) مرة جديدة من الانفراد, دون أن تتحرك راية المساعد, وتصبح النتيجة مضاعفة ومريحة نسبيا.
ورغم التأخر بهدفين لم يستسلم أصحاب الدار, بل بادروا البرشا بهجمات بغية حفظ ماء الوجه على الأقل وهم أصحاب الأرض, وكان لهم ما أرادوا في الدقيقة 69 عندما تقاعس وتباطأ المدافع المكسيكي ماركيز في تشتيت الكرة, فما كان من البديل المندفع فيكتور كاستاو إلا أن استخلص الكرة فانفرد وسجل هدف تقليص الفارق بسهولة في مرمى فيكتور فالديس.
والغريب في هذه المباراة أنه رغم قلة الفرص وندرتها, إلا أن الفعالية الهجومية كانت مميزة بحق وكبيرة خصوصا إذا ما علمنا انه لغاية تسجيل الأهداف الثلاثة كان البرشا قد أصاب مرمى منافسه بثلاث مقابل تعرضه لتسديدتين بين الخشبات, وهذا يظهر لنا مدى الفعالية.
وتتابعت المباراة على نفس الأداء, ونجح البرشا في تسجيل هدف الحسم قبل النهاية بأربع دقائق, ومرة أخرى بنفس طريقة الهدفين الآخرين, لكن بتوقيع جديد, إذ تمكن رونالدينيو بعد فاصل مراوغة من إيصال الكرة إلى إنيستا الذي انفرد وتخطى الحارس الذي ارتمى أرضا وسجل الهدف الثالث لفريقه, الذي لم يكتف عند هذا الحد وتمكن مع نهاية الوقت الأصلي من تسجيل الهدف الرابع عن طريق سانتياغو إزكويرو, وينتهي اللقاء بعد ذلك بإنجازين للبرشا, الانفراد بالصدارة وقهر أقوى دفاع في الليغا قبل هذه المباراة.
سرقسطة يعزز موقعه في المركز الرابع
وفي إطار المرحلة نفسها عزز سرقسطة موقعه في المركز الرابع بفوزه الكبير على ضيفه جيمناستيك تاراغونا 3- صفر, وسجل الأرجنتيني بابلو آيمار في الدقيقة 49 وأوسكار في الدقيقة 55 وبيكيه في الدقيقة 70 الأهداف.
ورفع سرقسطة رصيده إلى 22 نقطة مقابل 5 نقاط لجيمناستيك تاراغونا, وصعد أتلتيكو مدريد إلى المركز الخامس بفوزه الكبير على مضيفه ليفانتي بثلاثة أهداف نظيفة سجلها فرناندو توريس في الدقيقة 43 من ركلة جزاء والبرتغالي مانيش في الدقيقتين 69 و76.
وفاز فياريال على خيتافي بهدف وحيد سجله الدولي الأوروغوياني دييغو فورلان في الدقيقة 51.
كما فاز إسبانيول على اتلتيك بلباو بثلاثة أهداف لهدفين, سجل لإسبانيول راؤول تامودو في الدقيقتين 53 و60 والأوروغوياني والتر باندياني في الدقيقة 90, وسجل لأتلتيك بلباو لييستي في الدقيقة 47 من ركلة جزاء وادوريز في الدقيقة 67.
وواصل ريكرياتيفو هويلفا نتائجه الطيبة وحقق الفوز على أوساسونا بهدفين دون مقابل سجلهما خافي غيريرو في الدقيقة 45 واوتشي في الدقيقة 76.
وخسر ديبورتيفو كورونا على ملعبه أمام سلتا فيغو بهدف أحرزه البرازيلي نينيه في الدقيقة 74، وبهذا الهدف يرتفع رصيد اللاعب إلى 4 أهداف هذا الموسم, وفي الجولة نفسها، تعادل ريال سوسييداد مع بيتيس صفر- صفر.
افتتح الأيسلندي إيدور غوديانسون مسلسل الأهداف في الدقيقة 41, وضاعف اللاعب نفسه النتيجة في الدقيقة 58, قبل أن يقلص فيكتور كاستاو النتيجة في الدقيقة 69, وبعدها رفع أندرياس إنيستا غلة البرشا إلى ثلاثة في الدقيقة 85 قبل أن يختم سانتياغو إزكويرو المهرجان في الدقيقة 90.
شهدت بداية المباراة في الشوط الأول تفوقا نسبيا في الأداء لأصحاب الأرض الذين كانت لهم أفضلية في السيطرة وفي تهديد مرمى البرشا, ببعض الكرات العرضية الخطرة, التي أجبرت فيكتور فالديس على التدخل أكثر من مرة, علما أن تلك العرضيات تركزت من الجهة اليمنى (اليسرى للبرشا) التي يتولاها دفاعيا الهولندي جيوفاني فان برونكهورست, الذي عجز أكثر من مرة في إيقاف رفعات الأرجنتيني ايباغازا.
وبرز بشكل لافت في صفوف مايوركا, "المزعج" الأرجنتيني ماكسي لوبيز الذي قدم شوطا ممتازا صال وجال فيه ولحق كل الكرات التي لعبت له, حتى الصعبة منها, مما وضع الخط الخلفي للكاتالونيين تحت الضغط طيلة الوقت.
من جهة الضيف, الذي تعاني صفوفه من غيابات بالجملة, لم يقدم عرضا مقنعا يليق به, حتى أنه عجز عن تهديد مرمى مضيفه, القوي جدا دفاعيا والعقيم هجوميا في الدوري, وكان رونالدينيو الحاضر الغائب الأبرز معظم الشوط الأول حتى انه كان عبئا في بعض الأحيان نتيجة عدم قيامه بالمجهود المطلوب , مقابل تحركات يسارية تُحسب للأيسلندي إيدور غوديانسون, الساعي لفرض نفسه, لكن نقصتها المساندة اللازمة.
وما عاب البرشا عدم تفعيل اللعب على الأطراف وإصرارهم على الاختراق, عبر اللمسة الواحدة السريعة, من الوسط الهجومي لمنطقة مايوركا الذي نجح لاعبوه في إقفال المنافذ بصورة جيدة, وعلى هذا الأساس لم يتم الاستفادة من إمكانيات النفاثة الفرنسي لودوفيك جولي الجناح الأيمن.
والغريب في هذه المباراة أن الفرصة الأولى الحقيقية لم تأت إلا بعد 34 دقيقة, ومن كرة ثابتة ركنية, للضيف ارتقى لها لاعب الوسط البرازيلي تياغو موتا مصوبا رأسية فيها من القوة, وكأنها لُعبت بالقدم, لكن ردة فعل ممتازة, لها كل التقدير, من الحارس أنطونيو براتس أنقذت الموقف بمساعدة المتابعة الدفاعية.
استثارت هذه الفرصة أعصاب ونفوس لاعبي مايوركا, فسارعوا في الرد, رافضين تمادي البرشا قبل دقيقتين, وهو ضيفهم, فكان للاعب الوسط اليوناني أنغليس باسناس صاروخية من حوالي ثلاثين مترا, أجبرت فيكتور فالديس حارس البرشا, على التفوق على نفسه كي تبقى شباكه نظيفة.
وقبل نهاية الشوط الأول بأربع دقائق وقع مدافعو مايوركا في المحظور, حيث لا مكان للرحمة أمام الكبار, حتى لو كانوا نياما, إذ وصلت الكرة إلى ديكو عبر رونالدينيو على مشارف المنطقة, فلم يتردد الأخير بلعب أرضية سحرية من لمسة واحدة إلى الأيسلندي غوديانسون الذي كسر مصيدة التسلل وتجاوز حارس المرمى بمهارة, لتهلل بعدها جماهير كاتالونيا احتفالا بالتقدم.
دخل رجال فرانك ريكارد الشوط الثاني وفي نيتهم حسم الأمور بهدف مبكر يريحون به أعصابهم, محاولين استغلال الوقع النفسي لهدف التقدم كونه أتى مع نهاية الوقت الأول, وكان لهم ما أرادوا بعد ثلاث عشرة دقيقة من البداية, وبأسلوب تكتيكي مشابه إلى حد ما للإصابة الأولى, إذ مرر لاعب الوسط أندرياس إنيستا أرضية للمتخصص في كسر مصيدات التسلل, الثعلب الايسلندي غوديانسون, الذي يُحسب له فضل كبير في الهدفين نتيجة حسن تمركزه بمساواة آخر مدافع, وانطلاقه في اللحظة المناسبة نحو المرمى, ونجح اللاعب الأشقر (غوديانسون) مرة جديدة من الانفراد, دون أن تتحرك راية المساعد, وتصبح النتيجة مضاعفة ومريحة نسبيا.
ورغم التأخر بهدفين لم يستسلم أصحاب الدار, بل بادروا البرشا بهجمات بغية حفظ ماء الوجه على الأقل وهم أصحاب الأرض, وكان لهم ما أرادوا في الدقيقة 69 عندما تقاعس وتباطأ المدافع المكسيكي ماركيز في تشتيت الكرة, فما كان من البديل المندفع فيكتور كاستاو إلا أن استخلص الكرة فانفرد وسجل هدف تقليص الفارق بسهولة في مرمى فيكتور فالديس.
والغريب في هذه المباراة أنه رغم قلة الفرص وندرتها, إلا أن الفعالية الهجومية كانت مميزة بحق وكبيرة خصوصا إذا ما علمنا انه لغاية تسجيل الأهداف الثلاثة كان البرشا قد أصاب مرمى منافسه بثلاث مقابل تعرضه لتسديدتين بين الخشبات, وهذا يظهر لنا مدى الفعالية.
وتتابعت المباراة على نفس الأداء, ونجح البرشا في تسجيل هدف الحسم قبل النهاية بأربع دقائق, ومرة أخرى بنفس طريقة الهدفين الآخرين, لكن بتوقيع جديد, إذ تمكن رونالدينيو بعد فاصل مراوغة من إيصال الكرة إلى إنيستا الذي انفرد وتخطى الحارس الذي ارتمى أرضا وسجل الهدف الثالث لفريقه, الذي لم يكتف عند هذا الحد وتمكن مع نهاية الوقت الأصلي من تسجيل الهدف الرابع عن طريق سانتياغو إزكويرو, وينتهي اللقاء بعد ذلك بإنجازين للبرشا, الانفراد بالصدارة وقهر أقوى دفاع في الليغا قبل هذه المباراة.
سرقسطة يعزز موقعه في المركز الرابع
وفي إطار المرحلة نفسها عزز سرقسطة موقعه في المركز الرابع بفوزه الكبير على ضيفه جيمناستيك تاراغونا 3- صفر, وسجل الأرجنتيني بابلو آيمار في الدقيقة 49 وأوسكار في الدقيقة 55 وبيكيه في الدقيقة 70 الأهداف.
ورفع سرقسطة رصيده إلى 22 نقطة مقابل 5 نقاط لجيمناستيك تاراغونا, وصعد أتلتيكو مدريد إلى المركز الخامس بفوزه الكبير على مضيفه ليفانتي بثلاثة أهداف نظيفة سجلها فرناندو توريس في الدقيقة 43 من ركلة جزاء والبرتغالي مانيش في الدقيقتين 69 و76.
وفاز فياريال على خيتافي بهدف وحيد سجله الدولي الأوروغوياني دييغو فورلان في الدقيقة 51.
كما فاز إسبانيول على اتلتيك بلباو بثلاثة أهداف لهدفين, سجل لإسبانيول راؤول تامودو في الدقيقتين 53 و60 والأوروغوياني والتر باندياني في الدقيقة 90, وسجل لأتلتيك بلباو لييستي في الدقيقة 47 من ركلة جزاء وادوريز في الدقيقة 67.
وواصل ريكرياتيفو هويلفا نتائجه الطيبة وحقق الفوز على أوساسونا بهدفين دون مقابل سجلهما خافي غيريرو في الدقيقة 45 واوتشي في الدقيقة 76.
وخسر ديبورتيفو كورونا على ملعبه أمام سلتا فيغو بهدف أحرزه البرازيلي نينيه في الدقيقة 74، وبهذا الهدف يرتفع رصيد اللاعب إلى 4 أهداف هذا الموسم, وفي الجولة نفسها، تعادل ريال سوسييداد مع بيتيس صفر- صفر.
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 18:09 من طرف رياك نعيم أمين
» الزمن القديم باقات العربسات القديم صدام كسرت غربا
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 10:08 من طرف رياك نعيم أمين
» أقمار يوتل سات على الغرب
الإثنين 22 أبريل 2024 - 19:16 من طرف رياك نعيم أمين
» دي خشت بعد أحتلال بغداد بداية الفرنسية على الغرب أتلانتيك بي
الخميس 14 مارس 2024 - 23:19 من طرف رياك نعيم أمين
» مستعدين لدي مليون بث أيقاف من العصر هلها فيها مازال
الأربعاء 28 فبراير 2024 - 21:24 من طرف رياك نعيم أمين
» دورة إدارة الحملات الإعلامية الفعالة أثناء الأزمات
الثلاثاء 23 يناير 2024 - 17:40 من طرف نورهان ميتك
» دورة مهارات الكتابة والتدقيق اللغوي القانوني
الأحد 12 نوفمبر 2023 - 10:50 من طرف نورهان ميتك
» دورة السلامة والصحة المهنية في المشروعات الهندسية 2024
الخميس 9 نوفمبر 2023 - 13:57 من طرف نورهان ميتك
» دورة التصفية المحاسبية للمنتجات التمويلية للبنوك التجارية
الخميس 9 نوفمبر 2023 - 13:45 من طرف نورهان ميتك
» شوفي دي ???? ???? ????
الأربعاء 8 نوفمبر 2023 - 11:26 من طرف رياك نعيم أمين
» زمان زمان nilesat iraq waأيام الريسيفرات اللي تشيلها بالقوه
الإثنين 11 سبتمبر 2023 - 17:12 من طرف رياك نعيم أمين
» eutelsat b france
الأربعاء 6 سبتمبر 2023 - 17:58 من طرف رياك نعيم أمين
» دورات المحاسبة المالية و الحكومية | Financial accounting and
الأحد 11 يونيو 2023 - 14:08 من طرف نورهان ميتك
» دورات المراجعة والتدقيق Audit courses
الأحد 11 يونيو 2023 - 14:01 من طرف نورهان ميتك
» لماذا واي الجزائر على عربسات ماللذي تغير قرون وسنين
الأربعاء 24 مايو 2023 - 13:55 من طرف رياك نعيم أمين
» استخدام شبكة الانترنت في إدارة المشاريع الهندسية
الأحد 15 يناير 2023 - 17:08 من طرف نورهان ميتك
» أهلا ياجماعة جزائر طولتوا الموافقه نحنو أليت تيم 7
الإثنين 12 ديسمبر 2022 - 14:50 من طرف رياك نعيم أمين
» دورة الجودة في خدمة العملاء – ايزو 10002 لعام 2020
الأحد 5 يوليو 2020 - 17:32 من طرف مركز تدريب جلف
» دورة الايزو 17025 ونظم اتحاد المعامل ISO 17025 لعام 2020
الأحد 5 يوليو 2020 - 17:30 من طرف مركز تدريب جلف
» دورة نظام تقييم الأداء المتوازن لعام 2020
الأحد 5 يوليو 2020 - 16:38 من طرف مركز تدريب جلف