حقق إنتر ميلان المطلوب، وتلقف هدية كالياري دون أي تردد، مستفيدا منها على أكمل وجه، وذلك بعدما هزم ضيفه صاحب القاع، فريق ريجينا على ملعب جويزيبي مياتزا بهدف لصفر وذلك في إطار المرحلة الثانية عشرة من البطولة الإيطالية لموسم 2006-2007.
سجل الأرجنتيني كريسبو هدف اللقاء الوحيد في الدقيقة الثالثة من زمن الشوط الأول، واستطاع لاعبو الإنتر المحافظة على النتيجة حتى النهاية.
بداية المباراة، جاءت ذات فعالية للمضيف، وميدانية للضيف القابع في المركز الأخير في الترتيب العام نتيجة خصم 15 نقطة من رصيده، لذا ترتيبه لا يدل على مستواه، وهو بحق فريق يُخشى، وأظهر ذلك عندما استحوذ على الميدان فارضا تفوقا يُحسب لفريق يضم أجنبي واحد على أرض الملعب هو الهندوراسي خوليو سيزار، مقابل تشكيلة يمكن إطلاق عليها اسم نجوم العالم، خالية من أي لاعب ذي صناعة محلية.
لكن رغم التفوق الميداني نجح الإنتر في إحراز هدف التقدم مبكرا في الدقيقة الثالثة عبر الأرجنتيني هيرنان كريسبو، إثر تلقي الأخير تمريرة من الفرنسي باتريك فييرا بالرأس، فلم يتوان الأرجنتيني عن هز شباك حارس ريجين، ايفان بيليتزولي، بقذيفة على الطائر من داخل المنطقة لا تصد ولا ترد.
ورغم هذا الهدف والتقدم المبكر، إلا أن ريجينا عاد ونظم صفوفه فكسب معظم المبارزات في وسط الملعب، مما اضطر لاعبي روبيرتو مانشيني، مدرب الإنتر، ارتكاب العديد من الأخطاء ضاعفت تلك المرتكبة عليهم والتي بلغت سبعة، وذلك بهدف إيقاف لاعبي الضيف، الذين افتقروا إلى اللمسة الأخيرة علما أنهم استحقوا ـ لو للكرة منطق ـ أن يخرجوا بالتعادل.
لكن ما ميز الإنتر فنيا عن ضيفه، اعتماد لاعبيه على التمريرات القصيرة من اللمسة الواحدة، وغياب النزعة الفردية والتمريرات البعيدة المدى، اللتين كانتا سمتين أكثر بروزا لدى لاعبي ريجينا.
وفي الشوط الثاني دخل الضيف ضاغطا منذ البداية آملا في اقتناص التعادل مبكرا، فتسارع إيقاع اللعب كثيرا، وتبادلت الهجمات خصوصا أن اللعبة أصبحت مفتوحة أكثر والمساحات تواجدت بشكل أكبر، بشكل خاص في منطقة ريجينا نتيجة اندفاع لاعبيه للأمام.
وسرعان ما بدأت فرص فريق القاع، بالظهور وأولها كان في الدقيقة 47، عندما سدد رولاند بيانكي كرة قوية ، تألق في صدها المتألق دائما، الحارس البرازيلي لفريق الصدارة خوليو سيزار.
وبعد تلك الفرصة بثلاث دقائق، وبنية تفعيل الخطورة على مرمى المضيف، قام روبرتو مانشيني بإدخال البرازيلي أدريانو مكان الأرجنتيني خوليو كروز، وفور دخوله أظهر البرازيلي نشاطا ملحوظا في الملعب، نتج عنه تحسن في الأداء الهجومي لدى الإنتر، الذي أصبحت حلوله في تمرير الكرات أكبر، وتلك الميزة افتقدها الفريق قبل ذلك في الثلث الهجومي.
ومع مرور الوقت أخذ لاعبو ريجينا بالاندفاع أكثر نحو الهجوم، والتخلي عن الحذر الدفاعي، مقابل تراجع أكبر من لاعبي الإنتر مع اعتمادهم على دفاع منطقة ضاغط في نصف ملعبهم، ساهم بشكل فعال في إيجاد مشاكل كبيرة للضيوف في اختراق عمق منطقة منافسهم، الذي عزز مستواه الدفاعي عبر نزول اللاعب الفرنسي أوليفيه داكور ذي النزعة الدفاعية، مكان البرتغالي لويس فيغو ذي النزعة الهجومية وذلك في الدقيقة 72.
ومع نجاح خطة الإنتر الدفاعية، واقتراب الصافرة الثلاثية، بدأ اليأس يتسرب إلى صفوف لاعبي ريجينا الشجعان، الذين بذلوا مجهودا كبيرا بل خارقا، وعلى هذا الأساس عاد المضيف واستلم زمام المبادرة في آخر عشر دقائق، لكن رغم السرعة والندية والحماس لم تكن هنالك فرص خطرة تستحق الذكر، إذ أن كل ذلك الأداء الجميل افتقر إلى النهاية الفعالة.
وبقيت المباراة على هذه الحالة حتى النهاية، سرعة وندية دون فرص، ليقفز الإنتر مباشرة بعدها إلى صدارة الدوري منفردا هذه المرة، بعد مباراة لو قال المنطق فيها كلمته، لكان الإنتر متصدرا بفارق نقطة واحدة عن باليرمو وليس ثلاثة كما هي الحال الآن.
روما يتألق بسباعية
وفي مباراة أخرى عزز روما موقعه في المركز الثالث بفوزه الكبير على ضيفه كاتانيا 7-صفر.
وحسم روما نتيجة المباراة في شوطها الأول بتسجيله رباعية، وبكر روما بالتسجيل عبر مدافعه الدولي السابق كريستيان بانوتشي في الدقيقة 12، وتلقى الضيوف ضربة موجعة بطرد لاعبهم جوزيبي ماسكارا في الدقيقة 15 فاستغل روما النقص العددي وأضاف الهدف الثاني بواسطة البرازيلي اليساندرو مانشيني إثر تلقيه كرة من القائد فرانشيسكو توتي سددها بيسراه من حافة المنطقة، ثم سجل سيموني بيروتا هدفين في الدقيقتين 24 بتسديدة قوية بيسراه من حافة المنطقة و40 بتسديدة قوية من خارج المنطقة إثر تلقيه كرة من البرازيلي رودريجو تادي.
وتابع روما أفضليته في الشوط الثاني وأضاف بانوتشي هدفه الشخصي الثاني والخامس لفريقه في الدقيقة 48 عندما تابع بيمناه كرة من مسافة قريبة داخل المرمى.
وأضاف فيتنشزو مونتيلا الهدف السادس في الدقيقة 59 إثر تلقيه كرة من البرتو اكيلاني سددها بيسراه من حافة المنطقة داخل المرمى، قبل أن يختم توتي المهرجان بهدف سابع من تسديدة قوية من حافة المنطقة سكنت الزاوية اليمنى للضيوف.
ليفورنو إلى المركز الرابع
وصعد ليفورنو إلى المركز الرابع برصيد 19 نقطة بفوزه الكبير على بارما بثلاثة أهداف نظيفة تناوب على تسجيلها الفرنسي مارك بفيرتسيل وداميانو فيرونيتي وكريستيانو لوكاريللي في الدقائق 26 و71 من ضربة جزاء و82.
وأكمل بارما المباراة بعشرة لاعبين بعد طرد مهاجمه الكرواتي ايغور بودان في الدقيقة 51.
وبالنتيجة ذاتها فاز اودينيزي على سيين، وسجل الغاني جيان اسامواه وفيتشينزو لاكوينتا الأهداف في الدقائق 19 و44 من ركلة جزاء و79 على التوالي.
وانتزع لاتسيو فوزا ثمينا من مضيفه ميسينا بأربعة أهداف لستيفانو ماوري في الدقيقتين 10 و82 والمقدوني غوران بانديف في الدقيقة 59 والنيجيري ستيفن ماكينوا في الدقيقة 84 مقابل هدف لكريستيان ريغانو في الدقيقة 56 من ركلة جزاء.
وعزز ريغانو موقعه في صدارة لائحة الهدافين برصيد 9 أهداف.
وتعادل اسكولي مع فيورنتينا بهدف للكرواتي ساسا بييلانوفيتش في الدقيقة 84 مقابل هدف للوكا توني في الدقيقة 45.
وتعادل أيضا كييفو مع اتالانتا بهدفين لاندريا زانكيتا في الدقيقة 25وسيرجيو بيليسييه في الدقيقة 57 مقابل هدفين لريكاردو زامبانيا في الدقيقة 72 وسيموني لوريا في الدقيقة 75.
كما فاز تورينو على سمبدوريا بهدف وحيد سجله أليساندرو روسينا في الدقيقة 80 من ركلة جزاء.
سجل الأرجنتيني كريسبو هدف اللقاء الوحيد في الدقيقة الثالثة من زمن الشوط الأول، واستطاع لاعبو الإنتر المحافظة على النتيجة حتى النهاية.
بداية المباراة، جاءت ذات فعالية للمضيف، وميدانية للضيف القابع في المركز الأخير في الترتيب العام نتيجة خصم 15 نقطة من رصيده، لذا ترتيبه لا يدل على مستواه، وهو بحق فريق يُخشى، وأظهر ذلك عندما استحوذ على الميدان فارضا تفوقا يُحسب لفريق يضم أجنبي واحد على أرض الملعب هو الهندوراسي خوليو سيزار، مقابل تشكيلة يمكن إطلاق عليها اسم نجوم العالم، خالية من أي لاعب ذي صناعة محلية.
لكن رغم التفوق الميداني نجح الإنتر في إحراز هدف التقدم مبكرا في الدقيقة الثالثة عبر الأرجنتيني هيرنان كريسبو، إثر تلقي الأخير تمريرة من الفرنسي باتريك فييرا بالرأس، فلم يتوان الأرجنتيني عن هز شباك حارس ريجين، ايفان بيليتزولي، بقذيفة على الطائر من داخل المنطقة لا تصد ولا ترد.
ورغم هذا الهدف والتقدم المبكر، إلا أن ريجينا عاد ونظم صفوفه فكسب معظم المبارزات في وسط الملعب، مما اضطر لاعبي روبيرتو مانشيني، مدرب الإنتر، ارتكاب العديد من الأخطاء ضاعفت تلك المرتكبة عليهم والتي بلغت سبعة، وذلك بهدف إيقاف لاعبي الضيف، الذين افتقروا إلى اللمسة الأخيرة علما أنهم استحقوا ـ لو للكرة منطق ـ أن يخرجوا بالتعادل.
لكن ما ميز الإنتر فنيا عن ضيفه، اعتماد لاعبيه على التمريرات القصيرة من اللمسة الواحدة، وغياب النزعة الفردية والتمريرات البعيدة المدى، اللتين كانتا سمتين أكثر بروزا لدى لاعبي ريجينا.
وفي الشوط الثاني دخل الضيف ضاغطا منذ البداية آملا في اقتناص التعادل مبكرا، فتسارع إيقاع اللعب كثيرا، وتبادلت الهجمات خصوصا أن اللعبة أصبحت مفتوحة أكثر والمساحات تواجدت بشكل أكبر، بشكل خاص في منطقة ريجينا نتيجة اندفاع لاعبيه للأمام.
وسرعان ما بدأت فرص فريق القاع، بالظهور وأولها كان في الدقيقة 47، عندما سدد رولاند بيانكي كرة قوية ، تألق في صدها المتألق دائما، الحارس البرازيلي لفريق الصدارة خوليو سيزار.
وبعد تلك الفرصة بثلاث دقائق، وبنية تفعيل الخطورة على مرمى المضيف، قام روبرتو مانشيني بإدخال البرازيلي أدريانو مكان الأرجنتيني خوليو كروز، وفور دخوله أظهر البرازيلي نشاطا ملحوظا في الملعب، نتج عنه تحسن في الأداء الهجومي لدى الإنتر، الذي أصبحت حلوله في تمرير الكرات أكبر، وتلك الميزة افتقدها الفريق قبل ذلك في الثلث الهجومي.
ومع مرور الوقت أخذ لاعبو ريجينا بالاندفاع أكثر نحو الهجوم، والتخلي عن الحذر الدفاعي، مقابل تراجع أكبر من لاعبي الإنتر مع اعتمادهم على دفاع منطقة ضاغط في نصف ملعبهم، ساهم بشكل فعال في إيجاد مشاكل كبيرة للضيوف في اختراق عمق منطقة منافسهم، الذي عزز مستواه الدفاعي عبر نزول اللاعب الفرنسي أوليفيه داكور ذي النزعة الدفاعية، مكان البرتغالي لويس فيغو ذي النزعة الهجومية وذلك في الدقيقة 72.
ومع نجاح خطة الإنتر الدفاعية، واقتراب الصافرة الثلاثية، بدأ اليأس يتسرب إلى صفوف لاعبي ريجينا الشجعان، الذين بذلوا مجهودا كبيرا بل خارقا، وعلى هذا الأساس عاد المضيف واستلم زمام المبادرة في آخر عشر دقائق، لكن رغم السرعة والندية والحماس لم تكن هنالك فرص خطرة تستحق الذكر، إذ أن كل ذلك الأداء الجميل افتقر إلى النهاية الفعالة.
وبقيت المباراة على هذه الحالة حتى النهاية، سرعة وندية دون فرص، ليقفز الإنتر مباشرة بعدها إلى صدارة الدوري منفردا هذه المرة، بعد مباراة لو قال المنطق فيها كلمته، لكان الإنتر متصدرا بفارق نقطة واحدة عن باليرمو وليس ثلاثة كما هي الحال الآن.
روما يتألق بسباعية
وفي مباراة أخرى عزز روما موقعه في المركز الثالث بفوزه الكبير على ضيفه كاتانيا 7-صفر.
وحسم روما نتيجة المباراة في شوطها الأول بتسجيله رباعية، وبكر روما بالتسجيل عبر مدافعه الدولي السابق كريستيان بانوتشي في الدقيقة 12، وتلقى الضيوف ضربة موجعة بطرد لاعبهم جوزيبي ماسكارا في الدقيقة 15 فاستغل روما النقص العددي وأضاف الهدف الثاني بواسطة البرازيلي اليساندرو مانشيني إثر تلقيه كرة من القائد فرانشيسكو توتي سددها بيسراه من حافة المنطقة، ثم سجل سيموني بيروتا هدفين في الدقيقتين 24 بتسديدة قوية بيسراه من حافة المنطقة و40 بتسديدة قوية من خارج المنطقة إثر تلقيه كرة من البرازيلي رودريجو تادي.
وتابع روما أفضليته في الشوط الثاني وأضاف بانوتشي هدفه الشخصي الثاني والخامس لفريقه في الدقيقة 48 عندما تابع بيمناه كرة من مسافة قريبة داخل المرمى.
وأضاف فيتنشزو مونتيلا الهدف السادس في الدقيقة 59 إثر تلقيه كرة من البرتو اكيلاني سددها بيسراه من حافة المنطقة داخل المرمى، قبل أن يختم توتي المهرجان بهدف سابع من تسديدة قوية من حافة المنطقة سكنت الزاوية اليمنى للضيوف.
ليفورنو إلى المركز الرابع
وصعد ليفورنو إلى المركز الرابع برصيد 19 نقطة بفوزه الكبير على بارما بثلاثة أهداف نظيفة تناوب على تسجيلها الفرنسي مارك بفيرتسيل وداميانو فيرونيتي وكريستيانو لوكاريللي في الدقائق 26 و71 من ضربة جزاء و82.
وأكمل بارما المباراة بعشرة لاعبين بعد طرد مهاجمه الكرواتي ايغور بودان في الدقيقة 51.
وبالنتيجة ذاتها فاز اودينيزي على سيين، وسجل الغاني جيان اسامواه وفيتشينزو لاكوينتا الأهداف في الدقائق 19 و44 من ركلة جزاء و79 على التوالي.
وانتزع لاتسيو فوزا ثمينا من مضيفه ميسينا بأربعة أهداف لستيفانو ماوري في الدقيقتين 10 و82 والمقدوني غوران بانديف في الدقيقة 59 والنيجيري ستيفن ماكينوا في الدقيقة 84 مقابل هدف لكريستيان ريغانو في الدقيقة 56 من ركلة جزاء.
وعزز ريغانو موقعه في صدارة لائحة الهدافين برصيد 9 أهداف.
وتعادل اسكولي مع فيورنتينا بهدف للكرواتي ساسا بييلانوفيتش في الدقيقة 84 مقابل هدف للوكا توني في الدقيقة 45.
وتعادل أيضا كييفو مع اتالانتا بهدفين لاندريا زانكيتا في الدقيقة 25وسيرجيو بيليسييه في الدقيقة 57 مقابل هدفين لريكاردو زامبانيا في الدقيقة 72 وسيموني لوريا في الدقيقة 75.
كما فاز تورينو على سمبدوريا بهدف وحيد سجله أليساندرو روسينا في الدقيقة 80 من ركلة جزاء.
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 18:09 من طرف رياك نعيم أمين
» الزمن القديم باقات العربسات القديم صدام كسرت غربا
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 10:08 من طرف رياك نعيم أمين
» أقمار يوتل سات على الغرب
الإثنين 22 أبريل 2024 - 19:16 من طرف رياك نعيم أمين
» دي خشت بعد أحتلال بغداد بداية الفرنسية على الغرب أتلانتيك بي
الخميس 14 مارس 2024 - 23:19 من طرف رياك نعيم أمين
» مستعدين لدي مليون بث أيقاف من العصر هلها فيها مازال
الأربعاء 28 فبراير 2024 - 21:24 من طرف رياك نعيم أمين
» دورة إدارة الحملات الإعلامية الفعالة أثناء الأزمات
الثلاثاء 23 يناير 2024 - 17:40 من طرف نورهان ميتك
» دورة مهارات الكتابة والتدقيق اللغوي القانوني
الأحد 12 نوفمبر 2023 - 10:50 من طرف نورهان ميتك
» دورة السلامة والصحة المهنية في المشروعات الهندسية 2024
الخميس 9 نوفمبر 2023 - 13:57 من طرف نورهان ميتك
» دورة التصفية المحاسبية للمنتجات التمويلية للبنوك التجارية
الخميس 9 نوفمبر 2023 - 13:45 من طرف نورهان ميتك
» شوفي دي ???? ???? ????
الأربعاء 8 نوفمبر 2023 - 11:26 من طرف رياك نعيم أمين
» زمان زمان nilesat iraq waأيام الريسيفرات اللي تشيلها بالقوه
الإثنين 11 سبتمبر 2023 - 17:12 من طرف رياك نعيم أمين
» eutelsat b france
الأربعاء 6 سبتمبر 2023 - 17:58 من طرف رياك نعيم أمين
» دورات المحاسبة المالية و الحكومية | Financial accounting and
الأحد 11 يونيو 2023 - 14:08 من طرف نورهان ميتك
» دورات المراجعة والتدقيق Audit courses
الأحد 11 يونيو 2023 - 14:01 من طرف نورهان ميتك
» لماذا واي الجزائر على عربسات ماللذي تغير قرون وسنين
الأربعاء 24 مايو 2023 - 13:55 من طرف رياك نعيم أمين
» استخدام شبكة الانترنت في إدارة المشاريع الهندسية
الأحد 15 يناير 2023 - 17:08 من طرف نورهان ميتك
» أهلا ياجماعة جزائر طولتوا الموافقه نحنو أليت تيم 7
الإثنين 12 ديسمبر 2022 - 14:50 من طرف رياك نعيم أمين
» دورة الجودة في خدمة العملاء – ايزو 10002 لعام 2020
الأحد 5 يوليو 2020 - 17:32 من طرف مركز تدريب جلف
» دورة الايزو 17025 ونظم اتحاد المعامل ISO 17025 لعام 2020
الأحد 5 يوليو 2020 - 17:30 من طرف مركز تدريب جلف
» دورة نظام تقييم الأداء المتوازن لعام 2020
الأحد 5 يوليو 2020 - 16:38 من طرف مركز تدريب جلف