الــــــــــــــــــجزائـــــــــر بـــــــلد الـــــــثــــــــوار

مرحبا بك في عائلتنا المتواضعة عائلة الجزائر بلد الثوار
عزيزي لا تترك قلمك جامدا هذا ضد الثقافة
مااجمل بلادي  المسلمة Babaouiq


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الــــــــــــــــــجزائـــــــــر بـــــــلد الـــــــثــــــــوار

مرحبا بك في عائلتنا المتواضعة عائلة الجزائر بلد الثوار
عزيزي لا تترك قلمك جامدا هذا ضد الثقافة
مااجمل بلادي  المسلمة Babaouiq

الــــــــــــــــــجزائـــــــــر بـــــــلد الـــــــثــــــــوار

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الــــــــــــــــــجزائـــــــــر بـــــــلد الـــــــثــــــــوار

المنتديات الجزائر بلد الثوار هي منتديات الجزائرية الإجتماعية و الثقافية هدفها نشر العلم و المعرفة و تكافل و تراحم و ترابط


+2
وردية
babaoui
6 مشترك

    مااجمل بلادي المسلمة

    babaoui
    babaoui

    مااجمل بلادي  المسلمة Babaou10


    ذكر
    عدد الرسائل : 5481
    البلد : الجزائر
    المهنة : طباخ محترف
    العمل/الترفيه : التصميم - الإنترنت
    نسبة النشاط :
    مااجمل بلادي  المسلمة Left_bar_bleue52 / 10052 / 100مااجمل بلادي  المسلمة Right_bar_bleue

    السٌّمعَة : 2
    تاريخ التسجيل : 02/10/2006

    بطاقة الشخصية
    نقاط التميز: 25
    الأوسمة:

    مااجمل بلادي  المسلمة Empty مااجمل بلادي المسلمة

    مُساهمة من طرف babaoui الأحد 8 أكتوبر 2006 - 5:51

    الثورة والإسلام

    للإسلام نورانية لا تبرح تشرق في غياهب النفوس التائهة فتنيرها، وفي اعتناقه طمأنينة لا تزال تتبوأ القلوب الغويّة فتزيح عنها الضلالة والغواية؛ فتمسي سابحة في بحرٍ من النور العظيم. الإسلام دين الله الحق؛ (ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه؛ وهو في الآخرة من الخاسرين)(سوره آل عمران 85).
    ولما كان الشعب الجزائري مسلماً فقد كان منتظراً أن يستند إلى هذه القيم الروحية في مقاومته الاستعمار الفرنسي بحكم اختلاف الانتماء والمعتقد واللسان؛ لكي يستمد من تلك القيم العظيمة قوته وشجاعته وآماله العراض.
    وعلى الرّغم من أن المدّ الإلحاديّ لم يبرح بعض الفلاسفة والمفكرين ومعهم الزنادقة يروجونه، منذ فجر الإنسانية إلى عهدنا هذا، وقد يستمر ذلك إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها، هنا وهناك من العالم، في هذه الكتابة الأدبية أو تلك الفلسفية؛ إلا أن الإشعاع الدّيني الروحي يظل هو الأغلب في سلوك معظم الناس وتفكيرهم منذ كانوا، والأكثر توغلاً في قلوبهم، والأعمق تولجاً إلى نفوسهم. ذلك بأن الدين لا يبرح شديد التأثير في سلوك الناس ونفوسهم أخلاقياً، واجتماعياً وسياسياً، وحتى عسكرياً، فالظاهرة الدينية تظل أبداً هي الحقيقة العليا لدى التماس العوامل المؤثرة في الحياة العامة للناس. ولا يمثل الإلحاد في نفوس بعض الناس إلا مرحلة طائشة من حياتهم، غالباً، كثيراً ما تنتهي بالرجوع إلى الله، والإقبال على الإيمان بقلب خنوع خشوع؛ ذلك بأنه لا يوجد خارج وجود الله غير الفراغ والعدم.

    عودة إلى الدين

    ولم تُفلت السياسة الأمريكية، (الولايات المتحدة الأمريكية كما نعلم هي أعظم دول العالم وأعتاها قوةً في الزمن الراهن)، وخصوصاً بعد الكارثة التي تعرضت لها بعض مدنها الكبرى في حادي عشر سبتمبر سنة 2001 من اصطناع الدين، إما سلباً وإما إيجاباً بحسب ما تقتضيه الظروف والأطوار، وذلك لدى التعامل مع الظاهرة الإرهابية في عصرنا هذا، ولم تسلم سياستها الغامضة الواضحة معاً، أثناء ذلك، من التناقض البادي في موقفها من الإسلام بضرب هذا المسلم هنا باليمنى، وتقديم القمح إلى آخر هناك باليسرى، والله أعلم بحقيقة ما في السرائر، وما تخفيه الضمائر..
    ولقد لفتت الظاهرة الدينية، في عهدنا هذا، الفلاسفة والمفكرين فبدؤوا يقفون لديها، ويحللون أسسها وأسبابها وتأثيراتها؛ ومن ذلك مقالة كتبت في ملحقات الموسوعة العالمية بعنوان: "عودة الدينيّ؟".
    وإذا كانت هذه المقالة التي دبجها (أوجي) كتبت من وجهة نظر فرنسية خالصة، فأعادت هذا التأثير إلى مظاهرات 1968 في فرنسا، ثم إلى حركة آية الله الخميني في إيران، ثم إلى حنين البابوية المعاصرة في الفاتيكان إلى العهد اللاتيني؛ فإن اليقظة الإسلامية التي تتحدث عنها المقالة وُجدت قبل ظهور الإسلام السياسي بكثير؛ فالمقاومة الوطنية، نهضت منذ انطلقت إبان الاحتلال الفرنسي للجزائر سنة 1830، وتلقائياً، على البعد الروحي أساساً، ولكن في سماحة الإسلام ونورانيته دون تعقيد عقيدته بالتسييس كما يفعل الآن كثير من الذين يحلمون بالإسلام السياسي ليتربعوا على كراسي الحكم...!

    الدين والوطن
    وأياً ما يكن الشأن، فإن المقاومة الوطنية الجزائرية لما جاءت تنهض لتفعل فعلها مع المحتلين الأوروبيين (الأسبان والفرنسيين خصوصاً)؛ لم تجد شيئاً، بعد عاطفة حب الوطن الجيّاشة، تستند إليه غير الالتجاء إلى الدين الإسلامي الحنيف تستظهر به على مقاومة الأعداء، وتشتد به لدى ساعات الحرج والضيق؛ فكان مفعول الدين وتأثيره في عامة التصرفات للمجاهدين والمقاومين كبيرين منذ بدء المقاومة الوطنية على عهد الأمير عبدالقادر، (بل أثناء محاربة الأسبان أيضاً في مدينة وهران على مدى قريب من ثلاثة قرون) إلى اضطرام نيران ثورة التحرير عام 1954، وتألق أنوارها في الوقت نفسه، في فاتح نوفمبر من عام أربعة وخمسين وتسعمئة وألف.
    وإنا لنلاحظ، أن عامة الثورات والانتفاضات الوطنية التي اندلعت ضد المحتلين الفرنسيين في الجزائر (وقد يصدق ذلك أيضاً على شأن المقاومة الوطنية، قبل ذلك، ضد الأسبان) إنما انطلقت في أصلها من عقر المؤسسات الدينية، وصحون المساجد خصوصاً، فكان قادتها من علماء الدين، (ولا نستثني من ذلك إلا بعض حركات المقاومة الأخرى).
    غير أن المقاومة بعد الحرب العالمية الأولى بدأت تتأسس على أساس عصري ينهض على الحزبية السياسية قبل كل شيء، ولكن الثورة الجزائرية حين اشتعلت نيرانها في كل شبر من أرض الوطن سرعان ما فزعت إلى الروحيّات تستمد منها قوتها؛ كما كانت تفعل ذلك، من قبل، المقاوماتُ الوطنية الأخرى.
    ولقد يعني ذلك أن عامة المقاومات الوطنية استندت في اشتعالها وتأججها وتحسيسها للشعب الجزائري على العاطفة الوطنية ممتزجة بالعاطفة الدينية في الوقت ذاته؛ فكان الإيمان بالله العظيم هو الذي يُذكي حماسة المقاتل ويدفعه إلى البلاء الحسن في المعارك، والمسارعة إلى التضحية بالنفس في سبيل الله، وذلك على أساس أن المقتول في معركة الدفاع عن الوطن هو شهيد، حي يرزق عند الله مع الشهداء والصالحين؛ فكان ذلك من العوامل الروحية التي كانت تحمل الشباب على التنافس والتسابق من أجل الالتحاق بجيش التحرير الوطني للدفاع عن الوطن، وتحريره من رجس الاستعمار الفرنسي...

    أبناء مجاهدون
    ولقد كان الشباب الذي يُرفض طلبه، أو يؤجل قبوله في صفوف المجاهدين ولو إلى حين، يصاب بالحزن الدفين، والأسى المكين! وكان الفتيان من أولي السابعة عشرة، والثامنة عشرة، أو نحوهما، كثيراً ما يبادرون إلى إبداء رغبتهم العارمة، لأقرب مسؤول إليهم في جبهة التحرير الوطني حتى دون علم الوالدين، في بعض الأطوار، وكان الآباء يفتخرون أعظم الفخر بأن لهم أبناءً يقاتلون في الجبال من أجل تحرير الوطن؛ وأنهم بتجندهم أمسوا من المجاهدين الأبرار، والرجال الخالدين، فإن استشهدوا دخلوا الجنة فتنعموا فيها مع الصديقين والشهداء والصالحين وهم أحياء يرزقون.
    وأمام هذه العوامل الروحية السامية لم يكن هناك ما يجعل الآباء يقلقون على أبنائهم المجاهدين الذين استأثروا باكتساب إحدى الصفتين العظيمتين: فإما نيل منزلة الجهاد، وإما نيل منزلة الاستشهاد. ولا توجد منزلة أعلى منهما عند الله وعند الناس.

    القوة الروحية
    ولقد أنَى للمؤرخين أن يتوقفوا طويلاً، وعميقاً، لدى الخلفيات الروحية للمقاومة الوطنية أثناء الثورة الجزائرية بخاصة.. ذلك بأن ثورة، كثورة فاتح نوفمبر، لا تمتلك من العُدد والعَدد إلا ما قد كان يعادل واحداً في المئة بالقياس إلى ما كانت تمتلكه قوات الاحتلال الفرنسية أو أقل من ذلك؛ فلم يكن المجاهدون يمتلكون دبابات، ولا مدفعية ثقيلة، ولا صواريخ، ولا طائرات يهاجمون بها، أو يدافعون عن أنفسهم بواسطتها؛ ثم يستطيعون، أثناء ذلك، هزم قوةٍ عالمية عاتية قوامها قريب من ألف ألف جندي ممن كانوا مدربين تدريباً عالياً، وممن كانوا مجهزين بأحدث ما أنتجته مصانع الأسلحة العصرية الفتاكة آنذاك.. تلك الثورة لشيء يدعو المؤرخ المحايد، أو المحلل الذي يتخذ من الموضوعية سيرة صارمة يسلكها في الكتابة التاريخية، إلى التساؤل والإعجاب والتقدير معاً: فكيف استطاعت هذه القوة العسكرية البسيطة (بنادق صيد، ومسدسات، ورشاشات خفيفة، ومدافع هاون، ومدافع صغيرة قريبة المدى، في المرحلة الأخيرة من الثورة) أن تتغلب على قوة أوروبية عاتية تنتمي إلى الحلف الأطلسي بكل ما كان لديها من القض والقضيض؟ وما السر العظيم الذي كان وراء هذا الانتصار الباهر، بعد تضحيات جسامٍ على كل حال؟ أهي مجرد شجاعة المجاهدين والفدائيين وتضافر جهود كل الوطنيين وعزم الشعب الجزائري على تكسير القيود، وإصراره على فك الأغلال بقيامه قومة رجلٍ واحد وراء المجاهدين، مهما تكن فداحة التضحيات؟ أم يجب أن نلتمس لذلك عللاً أخرى، تضاف إلى هذه، لكي نتحدث عن شبكة معقدة من عوامل القوة والشموخ في الثورة الجزائرية؟
    وأياً ما يكن الشأن، فإن القوة الرّوحية لا ريب في أنها أسهمت إسهاماً حاسماً في تعجيل النصر، وتكثيف التضحيات، وإقبال الشباب على الموت برغبة عارمة تكاد تخرج عن إطار الواقع المألوف، وتدخل في إطار الخوارق للعادة!
    ذلك بأن المجاهدين كانوا يحرصون على الشهادة، في المعارك التي كان جيش التحرير يخوضها ضد المحتلين، بمثل ما كان يحرص جنود الاحتلال على الإفلات من الموت، والنجاة من الهلاك، وليسوا سواءً: مجاهدون راغبون في الموت يزحفون إليه زحفاً، وجند حراص على الحياة الدنيا حرصاً.

    التنافس في الاستشهاد
    ولعل العلة الخفية التي كانت وراء الشجاعة الفائقة للمجاهدين الجزائريين وتفانيهم لا تَمْثُلُ في حب الوطن وحده، بل إن البعد الروحي الذي كان يملأ قلوبهم بالإيمان زادها قوة وشراسة فكان ذلك يحملهم على التسابق إلى خوض المعارك حملاً، ويزدجيهم إلى التنافس في الاستشهاد تنافساً؛ فحب الوطن هو أعظم حب حقاً، غير أن الناس جميعاً قد لا يمتلكون من هذا الحب الكريم المقدار الكافي الذي يدفعهم إلى أن يجودوا بأنفسهم من أجله وهم سعداء مسرورون..
    من أجل ذلك جاء، هنا، دور البعد الروحي الذي عرف لدى الشعب الجزائري منذ قرون طوال؛ فأفعم القلوب بالإيمان حتى أمسى الشبان الجزائريون يلتمسون نيل الشهادة وهم متفانون مُقْدِمون. ومهما يكتب الكاتبون، ويسجل المؤرخون؛ فإن ذلك قد لا يفي حق شجاعة المجاهدين الجزائريين أيام ثورة التحرير؛ فقد لا يصدّق ذلك إلا من شاهد ورأى، أو شارك وأسهم، في تلك المعارك التي كانت ربما، عند افتضاح أمر مكامن المجاهدين من العدو، تدوم أياماً طوالاً، وفي براح من الأرض، وعراء من الفضاء، وبمجرد السلاح الخفيف الذي كان يمتلكه المجاهدون مقابل قصف المدفعية الثقيلة واصطناع السلاح الجوي للعدو؛ فكانوا يقاومون مقاومة شرسة يقل لها النظير في التاريخ، دون أن يستسلم أي منهم للعدو أسيراً أنفةً واعتزازاً، ودون أن يفر من الزحف لأن ذلك من الكبائر من الوجهة الدينية، ولأن الفرار لا يليق بالشجاع الجزائري من الوجهة الوطنية
    7
    7
    7

    __________________
    مااجمل بلادي  المسلمة Butefl
    مـعـك من كـل قلـبـى
    وردية
    وردية

    مااجمل بلادي  المسلمة 42292510


    عدد الرسائل : 227
    نسبة النشاط :
    مااجمل بلادي  المسلمة Left_bar_bleue0 / 1000 / 100مااجمل بلادي  المسلمة Right_bar_bleue

    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 21/12/2006

    بطاقة الشخصية
    نقاط التميز: 10
    الأوسمة:

    مااجمل بلادي  المسلمة Empty رد: مااجمل بلادي المسلمة

    مُساهمة من طرف وردية السبت 6 يناير 2007 - 17:45

    وانا معك من كل روحي
    شكرا اخي يا مديرنا العزيز
    انت رائع في مواضيعك
    لا تحرمنا منها
    الف شكر
    setif19
    setif19

    مااجمل بلادي  المسلمة 90993961es3


    ذكر
    عدد الرسائل : 714
    البلد : الجزائر
    نسبة النشاط :
    مااجمل بلادي  المسلمة Left_bar_bleue0 / 1000 / 100مااجمل بلادي  المسلمة Right_bar_bleue

    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 24/10/2006

    بطاقة الشخصية
    نقاط التميز: 10
    الأوسمة:

    مااجمل بلادي  المسلمة Empty رد: مااجمل بلادي المسلمة

    مُساهمة من طرف setif19 الخميس 18 يناير 2007 - 23:47

    بارك الله فيك اخي
    شكرا على ا لموضوع

    تقبل تحياتي
    الجزائرية الحرة
    الجزائرية الحرة

    مااجمل بلادي  المسلمة 42292510


    انثى
    عدد الرسائل : 148
    البلد : الجزائر
    المهنة : طالبة
    العمل/الترفيه : الخياطة وطرز
    نسبة النشاط :
    مااجمل بلادي  المسلمة Left_bar_bleue0 / 1000 / 100مااجمل بلادي  المسلمة Right_bar_bleue

    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 19/11/2006

    بطاقة الشخصية
    نقاط التميز: 10
    الأوسمة:

    مااجمل بلادي  المسلمة Empty رد: مااجمل بلادي المسلمة

    مُساهمة من طرف الجزائرية الحرة الإثنين 22 يناير 2007 - 16:04

    شكرا اخي الغالي الف شكرا موضوع رائع
    babaoui
    babaoui

    مااجمل بلادي  المسلمة Babaou10


    ذكر
    عدد الرسائل : 5481
    البلد : الجزائر
    المهنة : طباخ محترف
    العمل/الترفيه : التصميم - الإنترنت
    نسبة النشاط :
    مااجمل بلادي  المسلمة Left_bar_bleue52 / 10052 / 100مااجمل بلادي  المسلمة Right_bar_bleue

    السٌّمعَة : 2
    تاريخ التسجيل : 02/10/2006

    بطاقة الشخصية
    نقاط التميز: 25
    الأوسمة:

    مااجمل بلادي  المسلمة Empty رد: مااجمل بلادي المسلمة

    مُساهمة من طرف babaoui الإثنين 12 فبراير 2007 - 16:27

    العفو اختي الجزائرية الحرة
    شكرا على المرور الله يقدرنا ونكون اوفياء للجزائر
    khaledoudat
    khaledoudat

    مااجمل بلادي  المسلمة 90993961es3


    ذكر
    عدد الرسائل : 594
    البلد : الاردن
    المهنة : مهندس مدني تطبيقي
    العمل/الترفيه : موظف
    نسبة النشاط :
    مااجمل بلادي  المسلمة Left_bar_bleue0 / 1000 / 100مااجمل بلادي  المسلمة Right_bar_bleue

    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 16/09/2007

    بطاقة الشخصية
    نقاط التميز: 100
    الأوسمة:

    مااجمل بلادي  المسلمة Empty رد: مااجمل بلادي المسلمة

    مُساهمة من طرف khaledoudat الخميس 4 أكتوبر 2007 - 17:19

    حب الاوطان من الايمان

    وبلاد العرب كلها اوطاننا
    مشكور اخوي على الموضوع القيم
    72fifi
    72fifi

    مااجمل بلادي  المسلمة Default6


    انثى
    عدد الرسائل : 3347
    البلد : الجزائر ( المنيعة)
    العمل/الترفيه : الانترانت
    نسبة النشاط :
    مااجمل بلادي  المسلمة Left_bar_bleue50 / 10050 / 100مااجمل بلادي  المسلمة Right_bar_bleue

    السٌّمعَة : 2
    تاريخ التسجيل : 10/01/2007

    بطاقة الشخصية
    نقاط التميز: 170
    الأوسمة:

    مااجمل بلادي  المسلمة Empty رد: مااجمل بلادي المسلمة

    مُساهمة من طرف 72fifi الجمعة 5 أكتوبر 2007 - 0:18

    [size=29]
    الوطن كلمة انتماء ترمز للوحدة والقوة ومنبع العزة والفخر كلمة لها ايحاؤها ووقعها على النفوس، فما ان يجري ذكرها على اللسان حتى يصير في ذهن الإنسان شريط حافل بالذكريات يحكي ماضياً اصيلاً وحاضراً زاهراً ومستقبلاً واعداً.
    =============""""""""""""""""===================
    لا شك حب الوطن والدار iiواللابه
    يجعل غريب الوطن يزهد iiمعازيبه


    مااجمل بلادي  المسلمة Algeria

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 25 نوفمبر 2024 - 10:19