السلام عليكم
هذا الموضوع منقووول للأمانه
من احدى الوكالات الصحافيه
اعلنت وزاره الطاقه الجزائريه انها ستفتح مناقصه لتزويد السيارات باجهزه العمل بغاز البروتبان المسال.
وقالت مسووله في الوكاله الجزائريه لترقيه وعقلنه استعمال الطاقه ان الحكومه لها برنامج لتجهيز السيارات للسير بغاز البروبان المسال.
واضافت ذات المسووله ان البرنامج الذي ياتي بعد قريب بعشرين سنه من التوقف يشمل في هذه الفتره ۸۰۰۰سياره في مدار اربع سنوات بمعدل ۲۰۰۰ سياره في السنه.
ويهدف البرنامج الي تعزيز استعمال غاز البرومان المسال في السيارات ووسائل النقل بصفه عامه، باعتباره وقود نظيف وغير ملوث.
وستخصص الحكومه الجزائريه لهذا البرنامج ۳۸۰مليون دينار، عبر صندوق التحكم في الطاقه.
وتعد الجزائر من اكبر منتجي ومصدري غاز البروبان المسال غير انها مازالت لا تستهلك منه الا كميه جدا ضئيله منه.
ويبلغ انتاج الشركه الحكوميه للمحروقات "سوناطراك" من غاز البروبان المسال ۸.۸ملايين طن في السنه، بينما لا يتعدي استهلاكها المحلي ۱.۹۳ مليون طن في السنه.
وتنوي الجزائر رفع انتاجها من هذا الوقود الي ۱۰ملايين طن في افق ۲۰۱۰ بفضل المشروع الجديد لثلاث وحدات انتاج ب "ارزيو" ( ۴۰۰كيلومتر غرب العاصمه الجزائريه).
وقد وقعت الجزائر عقد هذا المشروع مع شركه يابانيه بمبلغ ۱مليار و ۹۹مليون دولار.
وتعد حظيره السيارات بالجزائر قرابه ۳ملايين سياره، لا يوجد ضمنها سوي ۱۲۰الف سياره تسير بوقود غاز البروبان المسال كلها تم تجهيزها في الثمانينات.
واطلقت الجزائر اسم "سير غاز" علي هذا النوع من الوقود، وكانت اول دوله عربيه وافريقيه استعملته ومن اوائل الدول التي استعملته منذ سنوات الثمانينات.
ويبلغ سعر هذا الوقود بالمحطه ۹دنانير جزائري (قرابه ./۱يورو) للتر، اي قرابه نصف سعر ارخص وقود تقليدي.
وتجري وكاله عقلنه استعمال الطاقه منذ مطلع السنه الجاريه دورات تكوينيه لتاهيل المختصين في تزويد المركبات باجهزه العمل بغاز البروبان المسال.
ويري العاملون بهذا المجال ان الانظمه المعمول بها حاليا قد تجاوزها الزمن، اذ تعود الي سنه ،۱۹۸۰ولابد من تطويرها وفق التطور الحاصل في هذا المجال.
ومن اسباب عدم اقبال الجزائريين علي هذا النوع من الوقود، علي الرغم من نظافته واقتصاده ارتفاع تكلفه تزويد المركبه باجهزه السير بغاز البروبان المميع.
وتكلف عمليه تزويد المركبات باجهزه العمل بغاز البروبان المسال ما بين ۳۵الف دينار و ۷۰الف دينار (قرابه ۷۰۰يورو) بحسب نوع السياره، وهي كلفه تعد مرتفعه، بالاضافه الي ذلك قله محطات تزويد المركبات بهذا الوقود، اذ يبلغ عددها ۳۰۰محطه موزعه علي القطاع العام ممثلا في شركه "نفطال " (فرع من سوناطراك) والقطاع الخاص.
بالاضافه الي ذلك مازال الجزائريون يعتبرون ان تجهيزات هذا النوع من الوقود الذي يقتضي تركيب خزان خاص به، سيحرمهم من الخزانه الخلفيه للسياره.
كما ان عددا كبيرا من مستودعات توقف السيارات ترفض دخول المركبات السائره بوقود غاز البروبان المسال لاعتبارات امنيه، علي الرغم من تاكيد وزاره الطاقه علي ان المساله الامنيه في هذه التجهيزات غير وارده.
ويرفض عدد كبير من الفنادق دخول المركبات المزوده بنظام هذا الوقود الي مواقفها لنفس الاعتبارات الامنيه.
والي حد الآن يعد سائقو سيارات الاجره للمسافات البعيده اكبر شريحه تستعمل غاز البروبان المميع كونه وقود اقتصادي.
اما باقي السيارات فتستعمل البنزين العادي، بالنسبه الي السيارات القديمه ، "البنزين الممتاز" او "المنزوع الرصاص" الذي دعمته الحكومه لانه وقود اقل تلويثا كذلك.
اما وقود "المازوت" فقليل الاستعمال كذلك، الا في مركبات النقل العمومي، لان السيارات السائره ب"الديزل" مازالت غاليه، كما ان الجزائريين مازالوا غير متحكمين في صيانتها الميكانيكيه.
وكان وزير الطاقه الجزائري "شكيب خليل" قد اعلن منذ قرابه شهر عن امتيازات سيستفيد منها اصحاب المركبات التي تسير بغاز البروبان المسال بهدف توسيع استعماله.
ومن بين هذه الامتيازات تخفيضات جبائيه عديده، ستمس قطع غيار هذه المركبات، اضافه الي امكانيه الاعفاء من الضريبه علي البطاقه الرماديه لمثل هذه المركبات، وضريبه الطريق.
هذا الموضوع منقووول للأمانه
من احدى الوكالات الصحافيه
اعلنت وزاره الطاقه الجزائريه انها ستفتح مناقصه لتزويد السيارات باجهزه العمل بغاز البروتبان المسال.
وقالت مسووله في الوكاله الجزائريه لترقيه وعقلنه استعمال الطاقه ان الحكومه لها برنامج لتجهيز السيارات للسير بغاز البروبان المسال.
واضافت ذات المسووله ان البرنامج الذي ياتي بعد قريب بعشرين سنه من التوقف يشمل في هذه الفتره ۸۰۰۰سياره في مدار اربع سنوات بمعدل ۲۰۰۰ سياره في السنه.
ويهدف البرنامج الي تعزيز استعمال غاز البرومان المسال في السيارات ووسائل النقل بصفه عامه، باعتباره وقود نظيف وغير ملوث.
وستخصص الحكومه الجزائريه لهذا البرنامج ۳۸۰مليون دينار، عبر صندوق التحكم في الطاقه.
وتعد الجزائر من اكبر منتجي ومصدري غاز البروبان المسال غير انها مازالت لا تستهلك منه الا كميه جدا ضئيله منه.
ويبلغ انتاج الشركه الحكوميه للمحروقات "سوناطراك" من غاز البروبان المسال ۸.۸ملايين طن في السنه، بينما لا يتعدي استهلاكها المحلي ۱.۹۳ مليون طن في السنه.
وتنوي الجزائر رفع انتاجها من هذا الوقود الي ۱۰ملايين طن في افق ۲۰۱۰ بفضل المشروع الجديد لثلاث وحدات انتاج ب "ارزيو" ( ۴۰۰كيلومتر غرب العاصمه الجزائريه).
وقد وقعت الجزائر عقد هذا المشروع مع شركه يابانيه بمبلغ ۱مليار و ۹۹مليون دولار.
وتعد حظيره السيارات بالجزائر قرابه ۳ملايين سياره، لا يوجد ضمنها سوي ۱۲۰الف سياره تسير بوقود غاز البروبان المسال كلها تم تجهيزها في الثمانينات.
واطلقت الجزائر اسم "سير غاز" علي هذا النوع من الوقود، وكانت اول دوله عربيه وافريقيه استعملته ومن اوائل الدول التي استعملته منذ سنوات الثمانينات.
ويبلغ سعر هذا الوقود بالمحطه ۹دنانير جزائري (قرابه ./۱يورو) للتر، اي قرابه نصف سعر ارخص وقود تقليدي.
وتجري وكاله عقلنه استعمال الطاقه منذ مطلع السنه الجاريه دورات تكوينيه لتاهيل المختصين في تزويد المركبات باجهزه العمل بغاز البروبان المسال.
ويري العاملون بهذا المجال ان الانظمه المعمول بها حاليا قد تجاوزها الزمن، اذ تعود الي سنه ،۱۹۸۰ولابد من تطويرها وفق التطور الحاصل في هذا المجال.
ومن اسباب عدم اقبال الجزائريين علي هذا النوع من الوقود، علي الرغم من نظافته واقتصاده ارتفاع تكلفه تزويد المركبه باجهزه السير بغاز البروبان المميع.
وتكلف عمليه تزويد المركبات باجهزه العمل بغاز البروبان المسال ما بين ۳۵الف دينار و ۷۰الف دينار (قرابه ۷۰۰يورو) بحسب نوع السياره، وهي كلفه تعد مرتفعه، بالاضافه الي ذلك قله محطات تزويد المركبات بهذا الوقود، اذ يبلغ عددها ۳۰۰محطه موزعه علي القطاع العام ممثلا في شركه "نفطال " (فرع من سوناطراك) والقطاع الخاص.
بالاضافه الي ذلك مازال الجزائريون يعتبرون ان تجهيزات هذا النوع من الوقود الذي يقتضي تركيب خزان خاص به، سيحرمهم من الخزانه الخلفيه للسياره.
كما ان عددا كبيرا من مستودعات توقف السيارات ترفض دخول المركبات السائره بوقود غاز البروبان المسال لاعتبارات امنيه، علي الرغم من تاكيد وزاره الطاقه علي ان المساله الامنيه في هذه التجهيزات غير وارده.
ويرفض عدد كبير من الفنادق دخول المركبات المزوده بنظام هذا الوقود الي مواقفها لنفس الاعتبارات الامنيه.
والي حد الآن يعد سائقو سيارات الاجره للمسافات البعيده اكبر شريحه تستعمل غاز البروبان المميع كونه وقود اقتصادي.
اما باقي السيارات فتستعمل البنزين العادي، بالنسبه الي السيارات القديمه ، "البنزين الممتاز" او "المنزوع الرصاص" الذي دعمته الحكومه لانه وقود اقل تلويثا كذلك.
اما وقود "المازوت" فقليل الاستعمال كذلك، الا في مركبات النقل العمومي، لان السيارات السائره ب"الديزل" مازالت غاليه، كما ان الجزائريين مازالوا غير متحكمين في صيانتها الميكانيكيه.
وكان وزير الطاقه الجزائري "شكيب خليل" قد اعلن منذ قرابه شهر عن امتيازات سيستفيد منها اصحاب المركبات التي تسير بغاز البروبان المسال بهدف توسيع استعماله.
ومن بين هذه الامتيازات تخفيضات جبائيه عديده، ستمس قطع غيار هذه المركبات، اضافه الي امكانيه الاعفاء من الضريبه علي البطاقه الرماديه لمثل هذه المركبات، وضريبه الطريق.
» الزمن القديم باقات العربسات القديم صدام كسرت غربا
» أقمار يوتل سات على الغرب
» دي خشت بعد أحتلال بغداد بداية الفرنسية على الغرب أتلانتيك بي
» مستعدين لدي مليون بث أيقاف من العصر هلها فيها مازال
» دورة إدارة الحملات الإعلامية الفعالة أثناء الأزمات
» دورة مهارات الكتابة والتدقيق اللغوي القانوني
» دورة السلامة والصحة المهنية في المشروعات الهندسية 2024
» دورة التصفية المحاسبية للمنتجات التمويلية للبنوك التجارية
» شوفي دي ???? ???? ????
» زمان زمان nilesat iraq waأيام الريسيفرات اللي تشيلها بالقوه
» eutelsat b france
» دورات المحاسبة المالية و الحكومية | Financial accounting and
» دورات المراجعة والتدقيق Audit courses
» لماذا واي الجزائر على عربسات ماللذي تغير قرون وسنين
» استخدام شبكة الانترنت في إدارة المشاريع الهندسية
» أهلا ياجماعة جزائر طولتوا الموافقه نحنو أليت تيم 7
» دورة الجودة في خدمة العملاء – ايزو 10002 لعام 2020
» دورة الايزو 17025 ونظم اتحاد المعامل ISO 17025 لعام 2020
» دورة نظام تقييم الأداء المتوازن لعام 2020