تحدث بسبب إجهاد العضلات والتهابات المفاصل وفتق الأقراص بين الفقرات
تتحمل الرقبة في الإنسان الكثير من الأعباء سواء في حال استخدامها بشكل سليم، وفي حال سوء استخدامها، وهو الغالب. والرقبة بالرغم من وظيفتها الأساس هي حمل الرأس والمساعدة على توجيهه في الاتجاهات المختلفة للحركة كالالتفات والنظر، إلا أن تلك ليست مهمة سهلة. وإذا ما أضفنا إلى هذا صعوبة وضعها بشكل صحيح واستخدامها بطريقة مناسبة لهيئتها وتراكيبها الداخلية، أدركنا سبب شيوع شكوى الكثيرين من آلامها المزعجة خاصة في آخر النهار وفي الليل.
ولو نظرنا إلى تراكيب الرقبة نجد أنها مكونة بالأصل من فقرات ضمن سلسلة العمود الفقري، تربط ما بينها أنظمة معقدة لكن محكمة الترتيب من الأربطة والأوتار والعضلات. وتمر من خلالها مجموعات كبيرة من الأوردة والشرايين والأعصاب وأعضاء أخرى كالمريء والقصبة الهوائية، ويلتصق بها عدد من الغدد الليمفاوية بالإضافة إلى الغدة الدرقية وجار الدرقية. منطقة مزدحمة إذن هي الرقبة.. نعم هي كذلك. وفوق هذا مطلوب منها الكثير في حين لا نساعدها كثيراً على نجاحها في أداء عملها، ثم ننزعج من شكواها بالألم! الرقبة متصلة بالجمجمة من عدة مناطق، وكذلك ملتصقة بالصدر والأطراف العلوية من عدة مناطق أيضاً. محاصرة هي الرقبة أيضاً.. نعم هي كذلك. وفوق هذا لا نعطيها مجالاً كي تتعامل بالطريقة الصحيحة مع ما هي ملتصقة به بقوة في الأعلى وفي الأسفل.
* أسباب ألم الرقبة
* ولو رجعنا إلى أسباب نشوء الألم في الرقبة، نجد أن عدة تراكيب قد تتسبب فيه، منها:
ـ إجهاد العضلات: الإفراط في الاستخدام وبشكل متكرر ولمدة طويلة. بمعنى شد أجزاء أو مناطق من عضلات الرقبة بلا مبرر أو داع، اللهم إلا الأوضاع غير السليمة التي نبقيها فيها لمدة طويلة أثناء الانشغال باستخدام الحاسب الآلي، أو مشاهدة التلفزيون أو استخدام الوسائد غير الصحية أثناء النوم، وحتى الضغط على الأسنان. كلها حالات تؤدي بالعضلات في الرقبة إلى الوصول إلى مرحلة الإجهاد وبدء الشعور بالألم من ذلك.
ـ التهابات المفاصل: والرقبة في هذا الشأن لا تختلف عن بقية الجسم. إذْ بها ما يكفي من المفاصل كي تكون عرضة للالتهابات فيها، وبالتالي بدء الشعور بالألم منها.
وعلى وجه الخصوص نتيجة لسوء الاستخدام المتكرر ومع التقدم في العمر.
ـ اضطرابات الفتق للأقراص البينية فيما بين كل فقرة وأخرى: أو ما يُسميه البعض خطأً بالانزلاق الغضروفي، والتي في الحقيقة لا توجد فيها أية غضاريف ولا يصيبها أي انزلاق، بل هي وسائد مكونة من حلقة من الألياف القوية تحتوي في باطنها مادة جيلاتينية.
وعند حصول الفتق تتسرب كمية منها لتضغط على الأعصاب المجاورة وتتسبب بالتالي في الشعور بالألم أو التخدير في مناطق أخرى كاليدين.
ـ الإصابة المباشرة، كالتي تحدث أثناء حوادث السير أو السقوط أو الارتطام أو الوقوع أو غيرها.
* مراجعة الطبيب
* والسؤال الذي يُلح كثيراً، هو متى تجب مراجعة الطبيب لفحص الشكوى من ألم في الرقبة. وحول هذا الأمر يقول الباحثون من مايو كلينك بأن ملاحظة أحد أربعة أمور تستدعي مراجعة الطبيب، فالألم العادي نتيجة إجهاد العضلات يعلمه الكثيرون ويدركون أنه يخف بالراحة وباتباع الطرق السليمة في الجلوس أو تصفح الإنترنت أو مشاهدة التلفزيون أو النوم أو غيره. لكن حتى هذا النوع من الألم لو لم يخف في خلال أسبوع فإن من الأفضل مراجعة الطبيب. والحالات التي تستدعي المراجعة تشمل:
ـ ألم شديد في الرقبة نتيجة إصابة في حادث أي كانت آلية حصوله، لأن هناك احتمالات تتجاوز الشد العضلي أو الإجهاد، لتطال تراكيب أخرى في الرقبة يجب فحصها والتأكد من سلامتها وخاصة العظام التي تشكل الفقرات. حيث ان الفقرات في الرقبة تختلف شكلاً عن بقية فقرات العمود الفقري بوجود زوائد على شكل شوكات تخرج من عدة مناطق فيها.
ـ الألم الضارب، بمعنى أن الألم ينتقل إلى الكتفين أو أجزاء من أحد الأطراف العلوية بطريقة سريعة. وربما مصحوبة بتخدير أو تنميل كما يُقال نتيجة لتأثر أحد الأعصاب المزدحمة في الرقبة والمنطقة السفلية فيها. والملاحظ أن بعض آلام الأعصاب قد تستمر لعدة شهور، لذا فإن المراجعة لدى الطبيب ضرورية لاتخاذ اللازم في سبيل وقاية العصب من الضرر الدائم.
ـ بدء حصول الضعف في القوة العضلية، كالذي يظهر في أحد الأطراف العلوية أو الأطراف السفلية كذلك. لأن الأمر هنا يحتمل تعرض العصب المغذي لإحدى المناطق العضلية للضغط أو غيره، مما تستدعي تحريره مما يُؤذيه وعودة قوة العضلات دون إبطاء.
ـ ومثله بدء الشعور بفقد القدرة على التحكم الجيد بعمليتي إخراج الفضلات.
ودور فحوصات الطبيب، بعد فحصه السريري للمريض، مهم هنا للتشخيص ولمتابعة التحسن في الحالة. والأشعة العادية تُعطي الطبيب فكرة عامة، لكن لا غنى عن الأشعة المقطعية أو التصوير بالرنين المغناطيسي لتبين حال الفقرات والأقراص البينية لها والأعصاب. وقد يستدعي الحال فحوصات أخرى يراها الطبيب مناسبة في حينه.
* الثلج علاج
* المحاولة المنزلية لتخفيف الألم بالمسكنات من نوع غير الستيرويد كالبروفين والفولتارين أو حتى البنادول تجدي في غالب أحوال إجهاد العضلات أو التهاب المفاصل أو الالتهابات الناجمة عن الإصابة.
والثلج أحد الحلول المخففة للألم لو تم وضعها على المنطقة المُؤلمة، بينما الحرارة قد تفيد لكنها قد تعمل على تفاقم المشكلة.
وقد لا تُجدي هذه الأمور ويتطلب الحال علاجا طبيعيا أو الشد أو تناول عقار الستيرويد أو ارتداء حزام الرقبة أو غير ذلك. لكنها كلها ليست دون آثار سلبية، فالاستعمال المتكرر لحزام الرقبة يُضعف العضلات بدلاً من تقويتها. وتُعالج كل حالة على حسب سببها كفتق القرص بين الفقرات أو كسور عظام الفقرات وهكذا.
لكن تظل الوقاية هي الأساس في معالجة أكثر مشاكل الرقبة وآلامها.
* وسائل الوقاية من آلام الرقبة
* غالبية الآلام في الرقبة ناجمة عن إبقائها في وضعية سيئة أثناء استخدامها. والأساس في الاستعمال السليم للرقبة هو إبقاء الرأس في وضع منتصف (متوسط) ومتتابع مع امتداد العمود الفقري تحته، مما يعني أن الجاذبية الأرضية تساعد الرقبة وتخفف عن تراكيبها الضغط بدلاً من أن تتأثر الرقبة بها نتيجة حمل الرأس أو الوضعية بالنسبة للكتفين والصدر.
ولتحقيق ذلك هناك عدة آليات
وضعها باحثون من مايو كلينك والأكاديمية الأميركية لطب التأهيل الطبيعي:
ـ أخذ فترات من الراحة: أثناء قيادة السيارة أو العمل باستخدام جهاز الكومبيوتر مثلا، فيضع الإنسان رأسه إلى الخلف وفوق العمود الفقري لتخفيف الضغط على الرقبة. وأيضاً تخفيف الشد أثناء الضغط على الأسنان.
ـ وضع وسائد صغيرة أو ما شابهها خلف الرقبة والارتكاز عليها كي تراعي انحناءاتها الطبيعية وبالتالي تريحها أثناء الجلوس الطويل كما في الطائرة.
ـ إعادة التوازن إلى وضعية الطاولة والمقعد وجهاز الكومبيوتر كي يتم للعين التوجه بشكل متساو ومتوازن نحو شاشته. مع الحرص على الاعتماد على أجزاء اتكاء المرفقين في الكرسي والحرص على اقتناء الأنواع المزودة بها.
ـ استخدام سماعة الهاتف بشكل سليم وعدم الإطالة في ذلك. أي تجنب تثبيت السماعة بين الكتف والرقبة.
ـ تكرار إجراء تمرين الرقبة بشدها وإرخائها.
ـ تجنب النوم على البطن. واختر الوسائد التي تتبع الانحناء الطبيعي للرقبة والرأس.
تتحمل الرقبة في الإنسان الكثير من الأعباء سواء في حال استخدامها بشكل سليم، وفي حال سوء استخدامها، وهو الغالب. والرقبة بالرغم من وظيفتها الأساس هي حمل الرأس والمساعدة على توجيهه في الاتجاهات المختلفة للحركة كالالتفات والنظر، إلا أن تلك ليست مهمة سهلة. وإذا ما أضفنا إلى هذا صعوبة وضعها بشكل صحيح واستخدامها بطريقة مناسبة لهيئتها وتراكيبها الداخلية، أدركنا سبب شيوع شكوى الكثيرين من آلامها المزعجة خاصة في آخر النهار وفي الليل.
ولو نظرنا إلى تراكيب الرقبة نجد أنها مكونة بالأصل من فقرات ضمن سلسلة العمود الفقري، تربط ما بينها أنظمة معقدة لكن محكمة الترتيب من الأربطة والأوتار والعضلات. وتمر من خلالها مجموعات كبيرة من الأوردة والشرايين والأعصاب وأعضاء أخرى كالمريء والقصبة الهوائية، ويلتصق بها عدد من الغدد الليمفاوية بالإضافة إلى الغدة الدرقية وجار الدرقية. منطقة مزدحمة إذن هي الرقبة.. نعم هي كذلك. وفوق هذا مطلوب منها الكثير في حين لا نساعدها كثيراً على نجاحها في أداء عملها، ثم ننزعج من شكواها بالألم! الرقبة متصلة بالجمجمة من عدة مناطق، وكذلك ملتصقة بالصدر والأطراف العلوية من عدة مناطق أيضاً. محاصرة هي الرقبة أيضاً.. نعم هي كذلك. وفوق هذا لا نعطيها مجالاً كي تتعامل بالطريقة الصحيحة مع ما هي ملتصقة به بقوة في الأعلى وفي الأسفل.
* أسباب ألم الرقبة
* ولو رجعنا إلى أسباب نشوء الألم في الرقبة، نجد أن عدة تراكيب قد تتسبب فيه، منها:
ـ إجهاد العضلات: الإفراط في الاستخدام وبشكل متكرر ولمدة طويلة. بمعنى شد أجزاء أو مناطق من عضلات الرقبة بلا مبرر أو داع، اللهم إلا الأوضاع غير السليمة التي نبقيها فيها لمدة طويلة أثناء الانشغال باستخدام الحاسب الآلي، أو مشاهدة التلفزيون أو استخدام الوسائد غير الصحية أثناء النوم، وحتى الضغط على الأسنان. كلها حالات تؤدي بالعضلات في الرقبة إلى الوصول إلى مرحلة الإجهاد وبدء الشعور بالألم من ذلك.
ـ التهابات المفاصل: والرقبة في هذا الشأن لا تختلف عن بقية الجسم. إذْ بها ما يكفي من المفاصل كي تكون عرضة للالتهابات فيها، وبالتالي بدء الشعور بالألم منها.
وعلى وجه الخصوص نتيجة لسوء الاستخدام المتكرر ومع التقدم في العمر.
ـ اضطرابات الفتق للأقراص البينية فيما بين كل فقرة وأخرى: أو ما يُسميه البعض خطأً بالانزلاق الغضروفي، والتي في الحقيقة لا توجد فيها أية غضاريف ولا يصيبها أي انزلاق، بل هي وسائد مكونة من حلقة من الألياف القوية تحتوي في باطنها مادة جيلاتينية.
وعند حصول الفتق تتسرب كمية منها لتضغط على الأعصاب المجاورة وتتسبب بالتالي في الشعور بالألم أو التخدير في مناطق أخرى كاليدين.
ـ الإصابة المباشرة، كالتي تحدث أثناء حوادث السير أو السقوط أو الارتطام أو الوقوع أو غيرها.
* مراجعة الطبيب
* والسؤال الذي يُلح كثيراً، هو متى تجب مراجعة الطبيب لفحص الشكوى من ألم في الرقبة. وحول هذا الأمر يقول الباحثون من مايو كلينك بأن ملاحظة أحد أربعة أمور تستدعي مراجعة الطبيب، فالألم العادي نتيجة إجهاد العضلات يعلمه الكثيرون ويدركون أنه يخف بالراحة وباتباع الطرق السليمة في الجلوس أو تصفح الإنترنت أو مشاهدة التلفزيون أو النوم أو غيره. لكن حتى هذا النوع من الألم لو لم يخف في خلال أسبوع فإن من الأفضل مراجعة الطبيب. والحالات التي تستدعي المراجعة تشمل:
ـ ألم شديد في الرقبة نتيجة إصابة في حادث أي كانت آلية حصوله، لأن هناك احتمالات تتجاوز الشد العضلي أو الإجهاد، لتطال تراكيب أخرى في الرقبة يجب فحصها والتأكد من سلامتها وخاصة العظام التي تشكل الفقرات. حيث ان الفقرات في الرقبة تختلف شكلاً عن بقية فقرات العمود الفقري بوجود زوائد على شكل شوكات تخرج من عدة مناطق فيها.
ـ الألم الضارب، بمعنى أن الألم ينتقل إلى الكتفين أو أجزاء من أحد الأطراف العلوية بطريقة سريعة. وربما مصحوبة بتخدير أو تنميل كما يُقال نتيجة لتأثر أحد الأعصاب المزدحمة في الرقبة والمنطقة السفلية فيها. والملاحظ أن بعض آلام الأعصاب قد تستمر لعدة شهور، لذا فإن المراجعة لدى الطبيب ضرورية لاتخاذ اللازم في سبيل وقاية العصب من الضرر الدائم.
ـ بدء حصول الضعف في القوة العضلية، كالذي يظهر في أحد الأطراف العلوية أو الأطراف السفلية كذلك. لأن الأمر هنا يحتمل تعرض العصب المغذي لإحدى المناطق العضلية للضغط أو غيره، مما تستدعي تحريره مما يُؤذيه وعودة قوة العضلات دون إبطاء.
ـ ومثله بدء الشعور بفقد القدرة على التحكم الجيد بعمليتي إخراج الفضلات.
ودور فحوصات الطبيب، بعد فحصه السريري للمريض، مهم هنا للتشخيص ولمتابعة التحسن في الحالة. والأشعة العادية تُعطي الطبيب فكرة عامة، لكن لا غنى عن الأشعة المقطعية أو التصوير بالرنين المغناطيسي لتبين حال الفقرات والأقراص البينية لها والأعصاب. وقد يستدعي الحال فحوصات أخرى يراها الطبيب مناسبة في حينه.
* الثلج علاج
* المحاولة المنزلية لتخفيف الألم بالمسكنات من نوع غير الستيرويد كالبروفين والفولتارين أو حتى البنادول تجدي في غالب أحوال إجهاد العضلات أو التهاب المفاصل أو الالتهابات الناجمة عن الإصابة.
والثلج أحد الحلول المخففة للألم لو تم وضعها على المنطقة المُؤلمة، بينما الحرارة قد تفيد لكنها قد تعمل على تفاقم المشكلة.
وقد لا تُجدي هذه الأمور ويتطلب الحال علاجا طبيعيا أو الشد أو تناول عقار الستيرويد أو ارتداء حزام الرقبة أو غير ذلك. لكنها كلها ليست دون آثار سلبية، فالاستعمال المتكرر لحزام الرقبة يُضعف العضلات بدلاً من تقويتها. وتُعالج كل حالة على حسب سببها كفتق القرص بين الفقرات أو كسور عظام الفقرات وهكذا.
لكن تظل الوقاية هي الأساس في معالجة أكثر مشاكل الرقبة وآلامها.
* وسائل الوقاية من آلام الرقبة
* غالبية الآلام في الرقبة ناجمة عن إبقائها في وضعية سيئة أثناء استخدامها. والأساس في الاستعمال السليم للرقبة هو إبقاء الرأس في وضع منتصف (متوسط) ومتتابع مع امتداد العمود الفقري تحته، مما يعني أن الجاذبية الأرضية تساعد الرقبة وتخفف عن تراكيبها الضغط بدلاً من أن تتأثر الرقبة بها نتيجة حمل الرأس أو الوضعية بالنسبة للكتفين والصدر.
ولتحقيق ذلك هناك عدة آليات
وضعها باحثون من مايو كلينك والأكاديمية الأميركية لطب التأهيل الطبيعي:
ـ أخذ فترات من الراحة: أثناء قيادة السيارة أو العمل باستخدام جهاز الكومبيوتر مثلا، فيضع الإنسان رأسه إلى الخلف وفوق العمود الفقري لتخفيف الضغط على الرقبة. وأيضاً تخفيف الشد أثناء الضغط على الأسنان.
ـ وضع وسائد صغيرة أو ما شابهها خلف الرقبة والارتكاز عليها كي تراعي انحناءاتها الطبيعية وبالتالي تريحها أثناء الجلوس الطويل كما في الطائرة.
ـ إعادة التوازن إلى وضعية الطاولة والمقعد وجهاز الكومبيوتر كي يتم للعين التوجه بشكل متساو ومتوازن نحو شاشته. مع الحرص على الاعتماد على أجزاء اتكاء المرفقين في الكرسي والحرص على اقتناء الأنواع المزودة بها.
ـ استخدام سماعة الهاتف بشكل سليم وعدم الإطالة في ذلك. أي تجنب تثبيت السماعة بين الكتف والرقبة.
ـ تكرار إجراء تمرين الرقبة بشدها وإرخائها.
ـ تجنب النوم على البطن. واختر الوسائد التي تتبع الانحناء الطبيعي للرقبة والرأس.
الخميس 3 أكتوبر 2024 - 18:09 من طرف رياك نعيم أمين
» الزمن القديم باقات العربسات القديم صدام كسرت غربا
الثلاثاء 27 أغسطس 2024 - 10:08 من طرف رياك نعيم أمين
» أقمار يوتل سات على الغرب
الإثنين 22 أبريل 2024 - 19:16 من طرف رياك نعيم أمين
» دي خشت بعد أحتلال بغداد بداية الفرنسية على الغرب أتلانتيك بي
الخميس 14 مارس 2024 - 23:19 من طرف رياك نعيم أمين
» مستعدين لدي مليون بث أيقاف من العصر هلها فيها مازال
الأربعاء 28 فبراير 2024 - 21:24 من طرف رياك نعيم أمين
» دورة إدارة الحملات الإعلامية الفعالة أثناء الأزمات
الثلاثاء 23 يناير 2024 - 17:40 من طرف نورهان ميتك
» دورة مهارات الكتابة والتدقيق اللغوي القانوني
الأحد 12 نوفمبر 2023 - 10:50 من طرف نورهان ميتك
» دورة السلامة والصحة المهنية في المشروعات الهندسية 2024
الخميس 9 نوفمبر 2023 - 13:57 من طرف نورهان ميتك
» دورة التصفية المحاسبية للمنتجات التمويلية للبنوك التجارية
الخميس 9 نوفمبر 2023 - 13:45 من طرف نورهان ميتك
» شوفي دي ???? ???? ????
الأربعاء 8 نوفمبر 2023 - 11:26 من طرف رياك نعيم أمين
» زمان زمان nilesat iraq waأيام الريسيفرات اللي تشيلها بالقوه
الإثنين 11 سبتمبر 2023 - 17:12 من طرف رياك نعيم أمين
» eutelsat b france
الأربعاء 6 سبتمبر 2023 - 17:58 من طرف رياك نعيم أمين
» دورات المحاسبة المالية و الحكومية | Financial accounting and
الأحد 11 يونيو 2023 - 14:08 من طرف نورهان ميتك
» دورات المراجعة والتدقيق Audit courses
الأحد 11 يونيو 2023 - 14:01 من طرف نورهان ميتك
» لماذا واي الجزائر على عربسات ماللذي تغير قرون وسنين
الأربعاء 24 مايو 2023 - 13:55 من طرف رياك نعيم أمين
» استخدام شبكة الانترنت في إدارة المشاريع الهندسية
الأحد 15 يناير 2023 - 17:08 من طرف نورهان ميتك
» أهلا ياجماعة جزائر طولتوا الموافقه نحنو أليت تيم 7
الإثنين 12 ديسمبر 2022 - 14:50 من طرف رياك نعيم أمين
» دورة الجودة في خدمة العملاء – ايزو 10002 لعام 2020
الأحد 5 يوليو 2020 - 17:32 من طرف مركز تدريب جلف
» دورة الايزو 17025 ونظم اتحاد المعامل ISO 17025 لعام 2020
الأحد 5 يوليو 2020 - 17:30 من طرف مركز تدريب جلف
» دورة نظام تقييم الأداء المتوازن لعام 2020
الأحد 5 يوليو 2020 - 16:38 من طرف مركز تدريب جلف