حق الأُم
جاء رجل إلى رسول الله –ص- وقال: إنّ والدتي بلغها الكِبَر، وهي عندي الآن، أحملها على ظهري، وأطعمها من كَسبي،وأميط عنها الأذى بيدي، وأصرف عنها مع ذلك وجهي استحياء منها واعظاماً لها، فهل كافأتها؟
قال –ص- : (لا، لأن بطنها كان لك وعاء، وثديها كان لك سقاء، وقدمها لك حذاء، ويدها لك وقاء، وحجرها لك حواء، وكانت تصنع ذلك لك وهي تمنى حياتك، وأنت تصنع هذا بها وتحب مماتها).
(2)
الجنّة تحت قدم الأُم
جاء رجل إلى رسول الله –ص- يريد الجهاد، فقال: ( أَلَكَ والدة؟)
قال: نعم
قال: فالزمها، فإنّ الجنة تحت قدمها.
(3)
برّ الولد برّ الوالدين
قال رجل من الأنصار لأبي عبد الله الصادق (ع): مَنْ أُبِر؟
قال (ع): والديك.
فقال الرجل: قد مَضَيا وتَوَفّيا.
فقال (ع): برّ ولدك.
(4)
الاحسان إلى الأبوين
قال الإمام الصادق (ع): إن موسى بن عمران (ع) لمّا ناجى ربه رأى رجلاً تحت ساق العرش قائماً يصلي، فغبطه لمكانته، وقال: يا رب بما بلغ عبدك هذا ما أرى؟ قال الله عز وجل: يا موسى، إنّه كان باراً بوالديه ولم يمشِ بالنميمة.
(5)
لا يقبل الله عمل العاق للوالدين
وجاء في بعض مناجاة موسى بن عمران (ع) أنّه قال: يا رب إنه كان لي أخ وقد استشهد في سبيلك فأرني مكانه عندك؟ فأوحى الله له: أنّه في النار.
فقال موسى (ع): يا رب ألم تعِد الشهداء الخلود في الجنة ؟
فاوحى الله عز وجل إليه: يا موسى؛ نعم، ولكن صديقك هذا كان مُصِراً على عقوق والديه ومن كان هكذا لا أقبل منه عملاً.
(6)
بر الوالدين أفضل من الجهاد
قال الإمام الصادق (ع): جاء رجل إلى الرسول (ص) فقال: يا رسول الله، إني راغب في الجهاد نشيط فيه.
قال (ص): فجاهد في سبيل الله فإنك إن تقتل كنت حيّاً عند الله ترزق، وإنْ متّ – على فراشك – فقد وقع أجرك على الله. وإن رجعت خرجت من الذنوب كما ولدت. فقال: يا رسول الله إنّ لي والدين كبيرين يزعمان أنهما يأنسان ويكرهان خروجي.
فقال (ص): أقِم مع والديك، فوالذي نفسي بيده لأُنسهما بك يوماً وليلة خير من جهاد سنة.
********
(7)
انتظار الأم
جاءت امرأة إلى الإمام الصادق (ع) وقالت: سافر ولدي منذ مدة وأنا مشتاقة له كثيـراً؛ فادعُ لكي يعود.
قال (ع): اصبري
عادت ثانيةً بعد أيام إلى الإمام الصادق (ع) وقالت: ادعُ لكي يعود ولدي!
قال الإمام الصادق (ع): قلت اصبري
قالت المرأة: كم أصبر؟ لا أستطيع ذلك
رجعت إلى بيتها وبعد ساعات جاء ابنها من السفر
جاءت المرأة إليه (ع) وقد علاها السرور وقالت: يا بن رسول الله! هل ينزل عليكم الوحي بعد رسول الله (ص)؟
قال (ع): كلا؛ لكن رسول الله (ص) قال: عندما ينفذ الصبر، يأتي الفرج قد قلتِ لن أستطيع الصبر، علمتُ أنّ الله تعالى سيفرِّج عنكِ بوصول ابنكِ.
(
الإمام السجاد (ع) واحترامه إلى الأم
وقيل للإمام زين العابدين (ع): أنت أبرُّ الناس، ولا نراك تواكل أمُّك، قال: أخاف أن أمدَّ يدي إلى شيء، وقد سبقت عينها عليه، فأكون قد عققتها.
(9)
تأكيد الإحسان إلى الأم
جاء رجل إلى رسول الله (ص) فقال: يا رسول الله، مَنْ أبر؟
قال: أُمّك
قال: ثم من؟
قال: أُمّك
قال: ثم من؟
قال: أُمّك
قال: ثم مَن؟
قال: أبـاك
جاء رجل إلى رسول الله –ص- وقال: إنّ والدتي بلغها الكِبَر، وهي عندي الآن، أحملها على ظهري، وأطعمها من كَسبي،وأميط عنها الأذى بيدي، وأصرف عنها مع ذلك وجهي استحياء منها واعظاماً لها، فهل كافأتها؟
قال –ص- : (لا، لأن بطنها كان لك وعاء، وثديها كان لك سقاء، وقدمها لك حذاء، ويدها لك وقاء، وحجرها لك حواء، وكانت تصنع ذلك لك وهي تمنى حياتك، وأنت تصنع هذا بها وتحب مماتها).
(2)
الجنّة تحت قدم الأُم
جاء رجل إلى رسول الله –ص- يريد الجهاد، فقال: ( أَلَكَ والدة؟)
قال: نعم
قال: فالزمها، فإنّ الجنة تحت قدمها.
(3)
برّ الولد برّ الوالدين
قال رجل من الأنصار لأبي عبد الله الصادق (ع): مَنْ أُبِر؟
قال (ع): والديك.
فقال الرجل: قد مَضَيا وتَوَفّيا.
فقال (ع): برّ ولدك.
(4)
الاحسان إلى الأبوين
قال الإمام الصادق (ع): إن موسى بن عمران (ع) لمّا ناجى ربه رأى رجلاً تحت ساق العرش قائماً يصلي، فغبطه لمكانته، وقال: يا رب بما بلغ عبدك هذا ما أرى؟ قال الله عز وجل: يا موسى، إنّه كان باراً بوالديه ولم يمشِ بالنميمة.
(5)
لا يقبل الله عمل العاق للوالدين
وجاء في بعض مناجاة موسى بن عمران (ع) أنّه قال: يا رب إنه كان لي أخ وقد استشهد في سبيلك فأرني مكانه عندك؟ فأوحى الله له: أنّه في النار.
فقال موسى (ع): يا رب ألم تعِد الشهداء الخلود في الجنة ؟
فاوحى الله عز وجل إليه: يا موسى؛ نعم، ولكن صديقك هذا كان مُصِراً على عقوق والديه ومن كان هكذا لا أقبل منه عملاً.
(6)
بر الوالدين أفضل من الجهاد
قال الإمام الصادق (ع): جاء رجل إلى الرسول (ص) فقال: يا رسول الله، إني راغب في الجهاد نشيط فيه.
قال (ص): فجاهد في سبيل الله فإنك إن تقتل كنت حيّاً عند الله ترزق، وإنْ متّ – على فراشك – فقد وقع أجرك على الله. وإن رجعت خرجت من الذنوب كما ولدت. فقال: يا رسول الله إنّ لي والدين كبيرين يزعمان أنهما يأنسان ويكرهان خروجي.
فقال (ص): أقِم مع والديك، فوالذي نفسي بيده لأُنسهما بك يوماً وليلة خير من جهاد سنة.
********
(7)
انتظار الأم
جاءت امرأة إلى الإمام الصادق (ع) وقالت: سافر ولدي منذ مدة وأنا مشتاقة له كثيـراً؛ فادعُ لكي يعود.
قال (ع): اصبري
عادت ثانيةً بعد أيام إلى الإمام الصادق (ع) وقالت: ادعُ لكي يعود ولدي!
قال الإمام الصادق (ع): قلت اصبري
قالت المرأة: كم أصبر؟ لا أستطيع ذلك
رجعت إلى بيتها وبعد ساعات جاء ابنها من السفر
جاءت المرأة إليه (ع) وقد علاها السرور وقالت: يا بن رسول الله! هل ينزل عليكم الوحي بعد رسول الله (ص)؟
قال (ع): كلا؛ لكن رسول الله (ص) قال: عندما ينفذ الصبر، يأتي الفرج قد قلتِ لن أستطيع الصبر، علمتُ أنّ الله تعالى سيفرِّج عنكِ بوصول ابنكِ.
(
الإمام السجاد (ع) واحترامه إلى الأم
وقيل للإمام زين العابدين (ع): أنت أبرُّ الناس، ولا نراك تواكل أمُّك، قال: أخاف أن أمدَّ يدي إلى شيء، وقد سبقت عينها عليه، فأكون قد عققتها.
(9)
تأكيد الإحسان إلى الأم
جاء رجل إلى رسول الله (ص) فقال: يا رسول الله، مَنْ أبر؟
قال: أُمّك
قال: ثم من؟
قال: أُمّك
قال: ثم من؟
قال: أُمّك
قال: ثم مَن؟
قال: أبـاك
» دي خشت بعد أحتلال بغداد بداية الفرنسية على الغرب أتلانتيك بي
» مستعدين لدي مليون بث أيقاف من العصر هلها فيها مازال
» دورة إدارة الحملات الإعلامية الفعالة أثناء الأزمات
» دورة مهارات الكتابة والتدقيق اللغوي القانوني
» دورة السلامة والصحة المهنية في المشروعات الهندسية 2024
» دورة التصفية المحاسبية للمنتجات التمويلية للبنوك التجارية
» شوفي دي ???? ???? ????
» زمان زمان nilesat iraq waأيام الريسيفرات اللي تشيلها بالقوه
» eutelsat b france
» دورات المحاسبة المالية و الحكومية | Financial accounting and
» دورات المراجعة والتدقيق Audit courses
» لماذا واي الجزائر على عربسات ماللذي تغير قرون وسنين
» استخدام شبكة الانترنت في إدارة المشاريع الهندسية
» أهلا ياجماعة جزائر طولتوا الموافقه نحنو أليت تيم 7
» دورة الجودة في خدمة العملاء – ايزو 10002 لعام 2020
» دورة الايزو 17025 ونظم اتحاد المعامل ISO 17025 لعام 2020
» دورة نظام تقييم الأداء المتوازن لعام 2020
» دورة تطبيق مواصفة استشاري الجودة الادارية الايزو9001الايزو10
» دورة الحيود السداسي SIX SIGMA لعام 2020